صرح رئيس جامعة جدارا بالوكالة الأستاذ الدكتور حابس الزبون، بموافقة التعليم العالي في جلسته المنعقدة يوم الخميس بتاريخ 23\11\2023، على استحداث كلية الفنون والتصميم في الجامعة، وذلك اعتباراً من الفصل الدراسي الثاني ( 2023/ 2024) وتوطين تخصص بكالوريوس تصميم جرافيكي وماجستير التصميم والتواصل البصري.
وأشار الزبون إن استحداث كليات وتخصصات حديثة تدعم توجهات الجامعة ضمن خطتها الإستراتجية القائمة على إيجاد تخصصات نوعية وعصريةتخدم وتلبي حاجات المجتمع وسوق العمل.
ويأتي الدافع الرئيس لإنشاء الكلية في إطار توسع في البرامج التي تقدمها الجامعة تلبية، لإحتياجات المجتمع المحلي والإقليمي، وتطوير القوى البشرية محلياً، وإقليمياً من خلال إعداد متخصصين في مجالات الفنون، التصميم قادرين على القيام بأعباء التنمية المحلية، والإقليمية، إضافة إلى تطوير التعليم في مجالات الفنون، والتصميم وضمان الجودة، والتميز بين مثيلاتها في الجامعات الأردنية والعالمية.
أقيمت مبادرة طلابية ضمن مادة القيم والأخلاقيات الإنسانية في رحاب الجامعة الأردنية فرع العقبة يوم الإثنين الموافق (٢٠٢٣/١٢/١٠)، بعنوان (أنا أردنيّ والأقصى مسؤوليّتي) بإشراف ومتابعة دائرة الخدمات والأنشطة الطّلابية و تنسيق الدكتورة (ياسمين ابو طالب) مدرسة المادة، وذلك لنشر الوعي لدى الطلبة حول دور المملكة الأردنية الهاشمية و الوصاية الهاشمية على المسجد الأقصى والمقدسات. كما تضمنت المبادرة تعريفا عن المعالم الرئيسية للمسجد الأقصى والقدس.
حفظ الله وطننا الأردن منعياً وحفظ قيادته الحكيمة وجيشه المفدّى.
تعلن جامعة البلقاء التطبيقية عن حاجتها إلى تعيين أعضاء هيئة تدريس كمحاضرين متفرغين في كلياتها، على أن يكون المتقدم حاصلاً على جميع شهاداته الجامعية بالدراسة المنتظمة ومن جامعات تعترف بها جامعة البلقاء التطبيقية، وذلك وفقاً للتفاصيل والشروط المرفقة.
حصلت برامج جامعة الحسين التقنيّة (الاقسام الهندسية: الهندسة الكهربائية، الهندسة المدنيّة، الهندسة المعماريّة، الهندسة الميكانيكيّة، وهندسة الطاقة) على الاعتماد لمدّة أربع سنوات من قبل الهيئة العربيّة للاعتماد الهندسي والتكنولوجي لاستيفاءها معايير الاعتماد الهندسي وفق النظام الأساسي للهيئة العربيّة للاعتماد الهندسي والتكنولوجي.
وقع رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مسّاد وممثل شركة منصة دمج الأكاديميا بالصناعة الدكتور خالد خريسات، مذكرة تفاهم بهدف تطوير وتوثيق التعاون بين الطرفين لأغراض الاستفادة من البحث العلمي وتطبيقاته العملية، إضافة إلى الاستفادة من خبرات باحثي الجامعة في مجالات العلوم الحياتية التطبيقية وذلك بربطهم مع القطاع الصناعي المهتم في الأردن والعالم. وأكد مسّاد أن جامعة اليرموك تولي البحث العلمي أهمية خاصة، تأكيدا على رسالتها القائمة على التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع، وعليه فقد وضعت جملة من التعليمات التي تدعم أدوته للنهوض به وتطويره والرقي به إلى أفضل مستوى ممكن، حرصا منها على تطوير المعرفة من خلال تنظيم البحث العلمي وتشجيعه ودعمه ومتابعة نشره وتطبيق نتائجه بما يؤدي إلى خدمة المجتمع في مختلف الميادين، بوصفه ركنا أساسيا من أركان الاقتصاد المتين الذي يخدم الأردن الغالي ويعزز مسيرته. وأضاف ان جامعةُ اليرموكِ جَعلت من البحث العلمي والارتقاء به على مُستوى الجامعة هدفًا رئيساً، ينعكسُ إيجابا على تصنيفها العالمي ويعزز سُمعَتها إلى المُستوى الذي تستحقه، لافتا إلى حرص الجامعة على دعم مشروعات الأبحاث التي يتقدم بها أعضاء هيئة التدريس في كليات الجامعة المختلفة، ونشر الكتب العلمية المحكمة لأساتذتها، لافتا في الوقت نفسه إلى ما تقدمه الجامعة من دعم ورعاية لمشاريع وأبحاث طلبتها سواء أكانوا في مرحلة البكالوريوس أو الدراسات العليا.
من جهته، أعرب خريسات عن سعادته بتوقيع هذه المذكرة مع مؤسسة اكاديمية عريقة بحجم جامعة اليرموك، في مسعى للتطور والابتكار، لإطلاق منصة JAIPConnect والتجربة النموذجية لها في القطاع البحثي والأكاديمي مع القطاع الصناعي، مبينا أن هذه المنصة تعد الأولى من نوعها في المنطقة بالسعي لربط القطاعين سويًا. وأكد خريسات على أهمية هذه المنصة المبتكرة في دعم قطاع البحث العلمي، وقدرتها الفريدة في ربط البحث العلمي بالصناعة والقطاع الصناعي، متطلعا إلى استكشاف المزيد من الفرص والإمكانيات التي تُقدمها المنصة في دعم مسيرة الجامعات الأردنية في مجال البحث والصناعة. ونصت المذكرة على ان تقوم جامعة اليرموك بتقديم التسهيلات اللازمة للباحثين في الكليات العلمية لتقديم أبحاثهم وخدماتهم للقطاع الصناعي، وتقديم التسهيلات والدعم الفني اللازم لتسهيل تواصل شركة منصة دمج الأكاديميا بالصناعة مع الباحثين في الكليات العلمية لتسهيل فهم فكرة المنصة والتشجيع على عمل حسابات للباحثين. كما ونصت المذكرة على أن تقوم الشركة بتوفير منصة الكترونية لباحثي الجامعة لتقديم ابحاثهم العلمية وخبراتهم الموجهة لخدمة كل من القطاع الصحي والصناعة الدوائية والتكنولوجيا الحيوية بهدف تحويل الأبحاث إلى منتجات مبتكرة أو تطوير جودة منتجاتها وتنافسيتها، إضافة إلى خدمة القطاع الصناعي من خلال الخبرات الموجودة لدى الجامعة وتوفير الدعم اللازم عن طريق الجهات المانحة الداخلية والخارجية، و تقديم الدعم الفني للمشاريع المقدمة من قبل باحثي الجامعة لتتناسب مع متطلبات القطاع الصناعي من حيث الجدوى الاقتصادية والدراسات السوقية اللازمة لتطبيقيها في القطاع الصناعي المهتم. كما ونصت المذكرة على تعاون الطرفين في تنسيق مشاركة الباحثين في المشاريع المطروحة للتعاون المدعومة من جهات مانحة للأبحاث سواء أكانت محلية أو دولية، وفق التعليمات والأنظمة المعمول بها في الجامعة، بالإضافة إلى التزام الشركة بالحفاظ على حقوق الملكية لباحثي الجامعة فيما يتعلق بالأبحاث العلمية ذات الملكية الفكرية. كما وتقدم الشركة بموجب المذكرة التسهيلات اللازمة لتشبيك كلية الصيدلة بمصانع الأدوية ومصانع المستلزمات الطبية ومستحضرات التجميل والمكملات الغذائية لغايات تدريب طلبة الكلية وتنظيم الزيارات الميدانية للطلبة لهذه المصانع، وتقديم الدعم الفني التدريبي لطلبة الكلية في مجال مشاريع التخريج وخدمات التشبيك مع المصانع لعمل شراكات لهذه المشاريع، وتقديم خدمات تدريبية مجانية لطلبة الكلية حسب الاتفاق مع عمادة الكلية وحسب متطلبات المساق الدراسي ومتطلبات سوق العمل للخريجين.
عَقَدَت كلية الملكة رانيا للطفولة بالجامعة الهاشمية، ورشة تعريفية حول مشروع التعليم المبكر (أساس) والذي سينفذ بالشراكة مع شركة آيركس (مجلس البحوث والتبادل الدولي) وبدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وقدّم الورشة كل من الدكتور صائب خصاونة مدير برنامج تطوير المعلمين قبل الخدمة مشروع أساس، وهالة أيوب مستشارة تطوير الآداء المؤسسي، ورزان عليان منسقة المشروع في الجامعة الهاشمية.
وحضر الورشة نائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات الإنسانية الأستاذ الدكتور وصفي الروابده، وعميد الكلية الأستاذ الدكتور نجاتي بني يونس ونائب العميد ورؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس في الكلية.
ويهدف مشروع أساس إلى دعم الجهود الوطنية في تطوير برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة بناء على أفضل الممارسات العالمية. ودعم رياض الأطفال وتطويرها وتلبية احتياجات الأطفال ومساعدتهم على تحقيق أقصى درجات النمو والتعليم، وضمان نوعية الرعاية الشاملة التي تحقق النمو المتوازن.
وأكد الدكتور الروابده أن هذا التعاون المشترك يشكل نقلة في تحسين نوعية البرامج التعليمية للطلبة، والاستفادة من التجارب العالمية الرائدة في هذا المجال، وأشار إلى رغبة الجامعة الكبيرة في إنجاح التعاون مع آيركس والجامعات الأمريكية. ودعا إلى تظافر الجهود والعمل الجماعي وتنمية روح الفريق الواحد من أجل الحصول على الاعتماد الأكاديمي الدولي في برامج الكلية خاصة اعتماد برامج إعداد المعلمين والطفولة المبكرة CAEP.
وأضاف نائب رئيس الجامعة إن الاستثمار في مجال رعاية الطفولة المبكرة والتعليم من شأنه أن يحسن الصحة النفسية والجسدية للأطفال، ويزيد من مستوى الأداء المدرسي والتحصيل العلمي. وبيّن الدكتور الروابده أن أهداف المشروع تتوافق مع الخطة الاستراتيجية لوزارة التربية في التركيز على حصول جميع الأطفال على تعليم مبكر عالي الجودة والارتقاء بجاهزية الأطفال للالتحاق بمرحلة التعليم الأساسي.
وذكر الدكتور بني يونس أن كلية الملكة رانيا للطفولة تخرج كفاءات بشرية مؤهلة في مجال تربية الطفولة المبكرة والتربية الخاصة وتعمل على رفع سوية المهارات والكفايات وذلك من خلال برامج إعداد معلمي تربية الطفولة المبكرة تتوافق والمعايير الدولية، وأضاف أن الكلية فخورة بالشراكة مع المؤسسات العالمية من أجل التحسين المستمر للبرامج الأكاديمية المتخصصة في مجال تربية الطفولة المبكرة والتربية الخاصة المقدمة والتطوير فيها.
وذكر الدكتور الخصاونة أن مشروع “أساس” هو مشروع التعليم للمرحلة المبكرة The Early Grade Education Activity “Asas” مدته خمس سنوات يهدف إلى تعزيز الجهود الوطنية لتحسين مستوى تعليم وتأهيل المعلمين قبل الخدمة وأثنائها وتحسين المهارات الأساسية والاجتماعية والعاطفية لدى أطفال الروضة وحتى الصف الثالث الأساسي في الأردن. وأضاف أن البرنامج يشمل مراجعة وتطوير المناهج وأساليب التقييم والتدريب العملي الحالية في البرامج ذات العلاقة بالتعليم المبكر. وأوضح أنه تم اطلاق اسم “أساس” على المشروع ليبدأ من المرحلة التأسيسية والمهمة في حياة الطفل لتنمية مهاراته الشاملة والتي تؤثر في التعليم والحياة وبناء المجتمع. وذكر أن المشروع يتضمن بناء القدرات والتدريب، وإعداد سياسيات جديدة أو تغيير الحالية، وإجراء تقييمات عالية الجودة والاستفادة الفعالة من النتائج لتعزيز مهارات المعلمين بما ينعكس على شخصيات ومهارات الأطفال والطلبة في المرحلة الأساسية.
واصلت جامعة البترا تقدمها في تصنيف “جرين ميتريك” “UI Green Metric” العالمي للعام الحالي 2023. وحصلت جامعة البترا على مجموع 7425 نقطة (بزيادة 250 نقطة وبنسبة 3.5 % مقارنة بالعام 2022 ، وبزيادة 525 نقطة و بنسبة 7.6 % مقارنة بالعام 2021).
من حيث الترتيب حصلت جامعة البترا على ترتيب متقدم عالمياً (وحصلت على المرتبة 273 من بين 1183 جامعة على مستوى العالم، رغم الزيادة الكبيرة في عدد الجامعات المتقدمة للتصنيف (مقارنة ب 1050 جامعة عام 2022، و956 عام 2021).
واحتلت الجامعة المركز الثالث على مستوى الجامعات الأردنية الخاصة، بينما حققت المركز الأول فيما يتعلق بمحور المياه وفقًا لما ورد في تقرير تصنيف الجامعات الخضراء العالمي “جرين ميتريك” لعام 2023. وقد دخلت جامعة البترا ضمن جامعات الربع الأول في التصنيف على مستوى العالم.
وقال رئيس جامعة البترا الأستاذ الدّكتور رامي عبد الرحيم: “أولت جامعة البترا اهتمامًا بالمعايير المتعلقة بالبيئة الخضراء، والمياه، والطاقة، وسعت إلى تحقيق هذه المعايير، ليقينها بأهمية المسؤولية المجتمعية في مكافحة تغيّر المُناخ العالميّ، واستدامة البيئة الخضراء”، مؤكداً “أن الحفاظ على البيئة في جامعة البترا واستدامتها يشكل داعمًا أساسيًا للعملية الأكاديمية والبحثية”.
وأعرب عبد الرحيم عن اعتزازه بالجهود التي تبذلها الكوادر الأكاديمية، والبحثية، والإدارية، لتحقيق المعايير العالمية، والتميز في التصنيفات العالمية، داعيًا إلى تكثيف الجهود للحفاظ على التقدم المستمر، وتميز الجامعة.
ويقيّم التصنيف “UI Green Metric” الجامعات وفق مجموعة معاييرَ متعلقة بالحرم الجامعي من حيث استدامة البيئة الخضراء، وتشمل: معيار الطاقة والتغيّر المناخي، ومعيار التعليم والبحث العلمي، ومعيار المخلَّفات، ومعيار النقل، ومعيار الإعداد والبنية التحتية، ومعيار المياه.
وقد حافظت جامعة البترا على أدائها الإيجابي وتقدمها في مختلف معايير التصنيف.
عقد مركز التأهيل البصري في الجامعة الألمانية الأردنية ورشة عمل لطلبة كلية الملكة رانيا للطفولة في الجامعة الهاشمية بعنوان “مقدمة في التأهيل البصري”، تم خلالها تعريفهم بالخدمات التأهيلية الشاملة التي يقدّمها المركز وأثرها في تحسين نوعية الحياة للأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، بما في ذلك التقييم الشامل للوظائف البصرية، والأجهزة المساندة والمكبرة،والتدريب على المهارات البصرية واستخدام الأجهزة المساندة.
وجال الطلبة خلال الورشة في أروقة المركز باستخدام نظارات المحاكاة ، ونفذوا أنشطة مختلفة تحاكي التحديات التي تواجه الأشخاص ضعاف البصر، للوصول الى فهم أفضل لتأثير الإعاقة البصرية على الحياة اليومية والأداء الوظيفي ونوعية الحياة.
