وقّعت جامعة الإسراء و الأكاديمية الدولية للصحة المجتمعية (اياف) ، مذكّرة تفاهم لتكريس الشراكة ومدّ جسور التعاون بين الطرفين في المجالات العلمية والبحثية .
ووقع مذكرة التفاهم معالي الأستاذ الدكتور محمد موسى حامد رئيس الجامعة و الدكتور محمد الطراونة ( المدير التنفيذي للأكاديمية الدولية للصحة المجتمعية (اياف )) .وبحضور الدكتور محمود الديسي (مدير مركز الاستشارات والتدريب والتعليم المستمر وتنمية المجتمع)، والوفد المرافق من الأكاديمية الدولية للصحة المجتمعية (اياف)
وتضمنت المذكرة، عقد المؤتمرات العلمية والندوات وورشات العمل التدريبية، وتبادل الخبرات والتعاون في إجراء الدراسات والأبحاث بكافة المجالات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
جامعة العلوم التطبيقية الخاصة الراعي الفضّي لمؤتمر QS Reimagine Education 2023، حيث تؤكد مكانتها ضمن أفضل المؤسسات التعليمية في المنطقة العربية بعد حصولها على تقييم 5 نجوم في التقييم العالمي QS Stars كأول جامعة عربياً وإقليمياً ورقم 21 عالمياً، وتسلط هذه الإنجازات الضوء على الدور الحيوي الذي تلعبه المؤسسات التعليمية في التنمية الإقليمية في ظل وجود حوالي 1400 جامعة حول العالم.
تمتد سمعة الجامعة الأكاديمية على مستوى العالم مما يجعلها رائدة التعليم في العالم العربي، ويعكس هذا الإنجاز الجهود المخلصة من قبل الهيئة التدريسية والإدارية والطلبة، متحدين نحو مسيرة التميز الأكاديمي والابتكار ضمن بيئة محفزة للريادة والنجاح.
يتألق أثر هذا الإنجاز ليس فقط على المستوى المحلي ولكن أيضًا على المستوى العالمي، وهذا يؤدي لترسيخ اسم جامعة العلوم التطبيقية الخاصة كقائد إقليمي بارز يسهم بشكل كبير في تقدم المعرفة والتعاون الدولي.
بدعوة من عمادة الابتكار ونقل التكنولوجيا والريادة في الجامعة الالمانية الأردنية شاركت الدكتورة هديل المعايطة عضو الهيئة التدريسية في كلية الأعمال ومديرة مركز دراسات المرأة في المجتمع بالجامعة الهاشمية يوم الاحد 10-12-2023 بصفة متحدثة ضمن الجلسة الختامية في مؤتمر “ريادة الأعمال النسائية” (GJU-WE) الذي عقدته الجامعة الألمانية الأردنية بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ALECSO).
وتناولت الجلسة التي تحدثت بها الدكتورة المعايطة مواضيع حول السياسات الوطنية والإقليمية واقتصاد المعرفة ونتائج التعليم.
ويهدف المؤتمر إلى دعم رائدات الأعمال من خلال توفير منصة للحوار المفتوح وتبادل المعرفة، بمشاركة شخصيات داعمة للمرأة الريادية من مختلف المجالات بهدف تقديم رؤى تسعى إلى تمكين ريادة الأعمال النسائية.
اقام مركز عمان لدراسات حقوق الإنسان فعالية برعاية الأستاذ الدكتور علي محافظة بمناسبة الذكرى ال75 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان وفوز المركز بجائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان للعام 2023 وتخريج القيادات الشبابية. وقد تم تكريم الدكتورة سمر مكناي من قسم الصحافة والإعلام في الجامعة العربية المفتوحة كمدرب للقيادات الشبابية وعضو في اللجنة العلمية.
برعاية عميد كلية اللغات الأجنبية في الجامعة الأردنية الدكتور عدنان الصمادي، وبحضور الشريفة نوفة بنت ناصر، نظم قسم اللغات الآسيوية اليوم، بالتعاون مع المركز الكوري للثقافة والآثار في عمان، ندوة عن الثقافة الكورية قدمتها مديرة المركز الدكتورة جي يونغ لي ومعرضًا للمنتجات الكورية.
وأكد الصمادي في كلمته على عمق العلاقات السياسية والثقافية والأكاديمية بين الأردن وكوريا، مشيرًا إلى دور الندوة في إطلاع طلبة برنامج اللغة الكورية على تاريخ وثقافة كوريا، فضلاً عن سوق العمل فيها، خاصة وأن برنامج اللغة الكورية في الكلية أصبح مرغوبا من شريحة كبيرة من الطلبة، مع وجود معهد الملك سيجونغ لتعلم اللغة الكورية في الجامعة.
ولفتت رئيسة جمعية أصدقاء الآثار والتراث الشريفة نوفة خلال اللقاء إلى أهمية وقيمة التراث الثقافي لأي بلد، معتبرة أن اللغة جزء من هذا التراث ومفتاح لأي ثقافة وتراث، حاثةً الطلبة على إتقان اللغات التي يتعلمونها، ومشددة على الالتفات للغتهم العربية وعدم نسيانها بل إتقانها بشكل صحيح أيضا.
من جهتها، قالت رئيسة قسم اللغات الآسيوية الدكتورة بغداكول موسى إن تعلم اللغة يتعلق أيضا بالتعرف على تاريخ وثقافة المجتمع الذي يتحدثها، مؤكدة أن الفعالية تهدف إلى تثقيف الطلبة حول الحضارة الكورية.
وعرضت جي يونغ لي في البداية مقطعًا مصوّرًا قصيرًا ومعبرًا، يوضح كيف نهضت بلدها كوريا الجنوبية من الفقر والدمار والمجاعة عقب 3 سنوات متواصلة من الحرب الكورية، لتصبح سابع قوة اقتصادية عالميًا، كما عرضت لعوامل النمو الاقتصادي لبلدها التي أشارت إلى أن التعليم من أهمها.
كما قدّمت معلومات عن تاريخ ولغة كوريا، شملت تاريخ إنشاء الأبجدية الكورية “الهانغول”، وأخرى جغرافية وسكانية وسياسية واقتصادية واجتماعية.
حققت جامعة جدارا وللسنة الرابعة على التوالي تصنيفًا دوليًا متقدمًا في التنمية المستدامة والبيئة والمباني الخضراء؛ حيث حصلت على ترتيب دولي 182 وفي مركز متقدم من أصل 1183 جامعة متقدمة لذلك، حيث حصلت على 7925 نقطة من أصل 10000، بيد أنها كانت العام المنصرم 7525 نقطة أي أن الجامعة حققت ارتفاعًا بواقع 400 نقطة، وجاء ترتيب جدارا محليًا الرابع بين الجامعات الأردنية، والأولى من بين الجامعات الخاصة في الشمال.
و بهذه المناسبة قال رئيس الجامعة بالوكالة عطوفة الأستاذ الدكتور حابس حتاملة أن اشتراك الجامعة في هذا التصنيف الدولي UI-GreenMetric 2023 جاء وفق استراتيجية الجامعة لغايات رفع تصنيف الجامعة عالميا. وأشاد رئيس الجامعة في هذا الصدد بدعم مجالس الحاكمية في الجامعة وخصوصًا دعم عطوفة الدكتور شكري المراشدة رئيس هيئه المديرين/المدير العام الذي يبذل جهودًا متميزة في سبيل ايجاد حرم جامعي ببنية تحتية نموذجية محققًا لشروط التنمية المستدامة. وقدم حتاملة شكره للجهود المخلصة التي بذلتها لجنة التصنيفات العالمية من خلال جمع المعلومات و كتابة التقرير.
افتتح نائب رئيس الجامعة لشؤون الكليات الإنسانية الأستاذ الدكتور وصفي الروابدة معرض “تصميم أفضل بوستر في المشاريع الريادية والبحثية” في نسخته الثانية الذي نظمه قسم إدارة الأعمال، بحضور عميدة كلية الأعمال الدكتورة وعد النسور، ونواب ومساعدي العميدة. وسلّم الدكتور الروابده في نهاية المعرض، الشهادات على المشاركين، وجائزة أفضل تصميم للفريق الفائز فريق شركة T. Innovation لإنشاء منصات إلكترونية تعليمية والتي هي عبارة عن هي فرص تدريبية متخصصة.
وأكد الدكتور الروابدة اعتزازه بأسرة كلية الأعمال التي تحتل مراكز متقدمة بين كليات الأعمال في الأردن والوطن العربي، وقد حصلت تخصصات كلية الأعمال على المركز الثاني على مستوى المملكة في تصنيف التايمز العالمي حسب المجال المعرفي/التخصص للعام 2024 (Times Higher Education Subject Ranking) وضمن الفئة (601-800) عالمياً، وأضاف أن الجامعة حريصة على دعم الأفكار والمشاريع الريادية والإبداعية للطلبة، معبرا عن إعجابه بالمستوى الإبداعي للطلبة.
وأكدت الدكتورة وعد النسور على أهمية الريادة والإبداع في إقامة المسابقات والمعارض الإبداعية وأتاحتها الفرصة للمنافسات الطلابية النوعية. وقدمت الشكر للشركات الداعمة وفي مقدمتها جرينوفا للتدريب.
وذكرت الدكتورة سارة عودات من قسم إدارة الأعمال المشرفة على المعرض، أن المعرض يتضمن (25) فريقا طلابيًا في مرحلتي البكالوريوس والماجستير قدموا (بوسترات) في ثلاثة مساقات مختلفة هي إدارة مشاريع صغيرة، وإدارة مشاريع، وإدارة تمويل، وأضافت أن هذا المعرض يهدف إلى الكشف عن الأفكار الريادية الطلابية وتحقيق رسالة الجامعة والكلية في خدمة المجتمع التي تعتمد على ريادة الاعمال.
وفاز فريق شركة T. Innovationالطلابي لإنشاء منصات إلكترونية تعليمية وتصميم وتطوير التطبيقات والخدمات التقنية وتألف الفريق من الطلبة: ولاء خريس، وأمجد عقرباوي، ونتالي عماري، ومعتصم سبوبة، ويوسف صباغ، وتالا هواش، ونرجس عصيدة، وآلاء عجارمة، ونجاة جابر، وعلا دبابنة.
طرح رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات تساؤلا حول مستقبل أمن واستقرار الدول النامية أو الفقيرة من جراء تنامي تكنولوجيا الذكاء الصناعي في دول العالم المتقدمة.
وقال، خلال فعاليات المؤتمر الختامي لمشروع تطوير مناهج الذكاء الاصطناعي والروبوتات، إن تطبيقات الذكاء الصناعي سلاح ذو حدين، وإن على الدول النامية أن تستغل أدوات الذكاء الاصطناعي الاستغلال الأمثل، للحاق بركب الدول المتقدمة واستدراك ما فاتها، وتجسير الهوة فيما بينها.
جاء ذلك خلال فعاليات النسخة الختامية لمشروع تطوير مناهج الذكاء الاصطناعي والروبوتات الذي تنظمه كلية الهندسة في الجامعة الأردنية بالتعاون مع مكتب إيراسموس بلس الوطني وبتمويل من برنامج التعليم لمفوضية الاتحاد الأوروبي في الأردن، بحضور رئيس جامعة الطفيلة التقنية الدكتور بسام محاسنة وممثلين عن جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية وجامعة الطفيلة التقنية والجامعة اللبنانية وجامعة بيروت العربية وجامعتي بيزا وجنوا الإيطاليتين وجامعة غرناطة الإسبانية وجامعة شتوتغارت الألمانية ومؤسسة تنمية التفكير الإبداعي اليونانية.
ودعا عبيدات إلى النظر معمقا في تطوير المناهج الأكاديمية، لتعكس التطور وتمهد الطريق لتحقيق مزيد من التقدم، وأن تكون على اتصال دائم مع التحولات؛ إذ إن واجب الجامعات يقتضي احتضان الابتكار وإعداد الطلبة لتحديات الغد في ظل التجدد المستمر في التعليم.
وأوضح عبيدات أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لديها القدرة على توفير فرص جديدة لتجويد التعليم، وتقديم فرص كبيرة للباحثين تساعدهم على جمع وتحليل البيانات بشكل أسرع وأكثر دقة، ما يؤدي الى اكتشافات أعمق وأكثر تفصيلا.
وأضاف عبيدات قائلا “نحن اليوم في موقع مثالي لنكون روادا في هذا المجال، وبالتعاون بين الجامعات وعالم الصناعة والخبرة، قد نشكل نقطة انطلاق لحركة بحثية ابتكارية لا نظير لها، وأرجو أن نحسن استغلال الفرصة، لا أن نكتفي بدور المراقب للمشهد التعليمي وهو يتطور من حولنا”.
بدورها، عرضت مديرة برنامج التعليم لمفوضية الاتحاد الأوروبي إينس ألفيس للعلاقات الثنائية بين الأردن و مفوضية الاتحاد الأوروبي، مؤكدة الاهتمام الكبير الذي توليه المفوضية لمد جسور التعاون على المستوى الاقتصادي والثقافي والأكاديمي والسياسي بما يلبي طموحات واحتياجات الجانبين.
وقالت إن مشروع تطوير مناهج الذكاء الاصطناعي والروبوتات أحد ثمار التعاون مع الجامعة الأردنية، التي وصفتها بالجامعة الأكثر حرصا على إعداد طلبتها وخريجيها بشكل حديث يوائم متطلبات سوق العمل.
وقدم مدير مكتب إيراسموس بلس الوطني الدكتور أحمد أبو الهيجاء إيجازا تناول فيه تأثير مشاريع برنامج إيراسموس بلس وطنيًّا على مستوى المؤسسات المشاركة من قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إضافة إلى أثره على المستوى الفردي؛ إذ ساعد البرنامج المؤسسات والجامعات على عقد اتفاقيات دولية وتحديث الخطط الدراسية لمواكبة نظيراتها في الدول الأوروبية، إلى جانب مساهمته في تحديث البنية التحتية للجامعات المشاركة، وتدويل الجامعات والمؤسسات.
وقال عميد كلية الهندسة الدكتور منور التراكية إن علينا ألا نسلّم بقصور الذكاء البشري أمام تعلم وذكاء الآلة، بل أن ندع عقولنا تقودها بانضباط إلى طريقها المفيد والآمن.
وأضاف التراكية أن الكلية شرعت بإدخال مبادئ الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في برامج كلية الهندسة، من خلال مساقات أساسية ومتقدمة أو برامج أخرى ذات صلة بالذكاء الاصطناعي، سواء بالتكامل مع نظيراتها في كلية الهندسة أم غيرها من الكليات.
وقال منسق مشروع تطوير مناهج الذكاء الاصطناعي والروبوتات الدكتور غيث عبندة إن المشروع بدأ ليستشرف دور الذكاء الاصطناعي والروبوتات في عالمنا المعاصر واستجابةً لأهميتمها، وذلك بدعم سخي من الاتحاد الأروبي ضمن برنامج إيراسموس ببس، لتأهيل خبراء في تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات قادرين على تطبيق هذه التقنيات لصالح مجتمعاتهم واقتصاد دولهم، عبر إنشاء برامج تعليم عالٍ جديدة، وتحسين البرامج الحالية في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات.
وأضاف عبندة أن أبرز نتائج المشروع تمثلت في إنشاء برنامج الماجستير في الذكاء الاصطناعي والروبوتات في الجامعة الأردنية، وبرنامج البكالوريوس في هندسة الأنظمة الذكية في جامعة الطفيلة التقنية، إضافة إلى تطوير مناهج ثلاثة عشر برنامجًا قائمًا في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات.
ويضم مشروع تطوير مناهج الذكاء الاصطناعي والروبوتات، إلى جانب الجامعة الأردنية المنسقة للمشروع، كلا من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية وجامعة الطفيلة التقنية والجامعة اللبنانية وجامعة بيروت العربية وجامعتي بيزا وجنوا الإيطاليتين وجامعة غرناطة الإسبانية وجامعة شتوتغارت الألمانية ومؤسسة تنمية التفكير الإبداعي اليونانية.
عقدت الأمانة العامة للمؤتمر العربي الدولي لتكنولوجيا المعلومات “ACIT” مؤتمرها السنوي في نسـخته الرابعة والعشرين “ACIT’2023″، والذي استضافته جامعة عجمان-الإمارات العربية المتحدة، وبمشاركة مع IEEE الإمارات، في الفترة من 6-8/12/2023م.
وحضر فعاليات المؤتمر الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية معالي الأستاذ الدكتور عمر سلامة، والأمين العام للمؤتمر وعميد كلية تكنولوجيا المعلومات في جامعة الزرقاء الأستاذ الدكتور محمد حسان، ومدير جامعة عجمان الأستاذ الدكتور كريم الصغير، وعدد من الباحثين والضيوف من مختلف دول العالم.
وشارك عدد من الباحثين في جامعة الزرقاء بتقديم أوراق علمية ضمن جلسات المؤتمر الأربع والعشرين، وبمشاركة باحثين من خمس وعشرين دولة عربية وأجنبية قدموا 140 بحثًا على مدار أيام المؤتمر.
ويعقد مؤتمر ACIT سنوياً في إحدى جامعات الوطن العربي، ويعتبر المؤتمر الرسمي لجمعية كليات الحاسبات والمعلومات في الوطن العربي، والتي تأسست عام 2000 وتتخذ من جامعة الزرقاء مقراً لأمانتها العامة.
وشارك بالمؤتمر أربعة متحدثين رئيسيين من جامعات مرموقة على مستوى العالم، ناقشوا مجموعة متنوعة من المواضيع، أهمها دور التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وتأثيرهما على مختلف المجالات، كالتعليم والصحة والبيئة، إضافة إلى كيفية توظيف إنترنت الأشياء لتعزيز نمو الصناعات المختلفة، ومناقشة أهم تطبيقات التعلم الآلي المبتكرة.
وقال حسان إن العالم يشهد حالياً تحولًا سريعًا في ميدان تكنولوجيا المعلومات مما يتطلب منا بذل جهود إضافية لتطوير وتعزيز المهارات البحثية والأكاديمية، وتنمية مهارات الطلبة في الموضوعات الفنية والتقنية المرتبطة بعلوم تكنولوجيا المعلومات.
وقدم حسان عرضا عن إنجازات المؤتمر ووانعقادته السابقة، ودوره الواضح في زيادة الانتاجية البحثية في العالم العربي كنتيجة للتفاعل مع الباحثين من مختلف دول العالم.
وأشاد بالدعم السخي الذي تقدمه جامعة الزرقاء للأمانة العامة لجمعية كليات الحاسبات والمعلومات في الوطن العربي وللمؤتمر العربي الدولي لتكنولوجيا المعلومات منذ تأسيسهما وحتى يومنا الحاضر، مؤكدا أن الدعم المقدم من قبل رئيس مجلس ادارة شركة الزرقاء للتعليم والاستثمار الدكتور محمود أبو شعيرة ورئاسة جامعة الزرقاء يساهم بشكل فعال في استمرار انعقاد المؤتمر في مختلف الدول العربية.
وعُقد على هامش المؤتمر اجتماع اللجنة المنظمة الدائمة للمؤتمر، واجتماع الجمعية العمومية لجمعية كليات الحاسبات والمعلومات.
