الجمعة, يونيو 27, 2025
29.1 C
Amman
الرئيسية بلوق الصفحة 345

سفير سلطنة عُمان لدى المملكة الأردنية الهاشمية يزور عمان الأهلية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

استقبل رئيس جامعة عمان الأهلية الأستاذ الدكتور ساري حمدان سعادة الشيخ فهد بن عبد الرحمن العجيلي سفير سلطنة عُمان لدى المملكة الأردنية الهاشمية يرافقه سعادة السكرتير أول سالم بن سليمان الوهيبي القائم بأعمال القسم الثقافي في سفارة سلطنة عُمان، ورئيس القسم الأكاديمي في السفارة الدكتور عبد الله عبيدات، بحضور نائب رئيس جامعة عمان الأهلية لشؤون العلاقات الدولية والجودة الأستاذ الدكتور أنس السعود.

حيث بحثت الزيارة تعزيز سبل التعاون بين الطرفين، كما تم التطرق إلى إمكانية تنظيم فعاليات ثقافية التي من شأنها تعزيز التواصل مع الطلبة العمانيين.

وخلال الحديث تطرق أ.د. حمدان إلى العلاقة التاريخية المتجذرة بين الأردن وسلطنة عمان، كما وتحدث عن تخصصات الجامعة المستحدثة والتي تتماشى مع متطلبات سوق العمل الإقليمي والعالمي، وأهمية توجيه الطلبة العمانيين لمثل هذه التخصصات وبما يتناسب مع ميولهم وتطلعاتهم لمستقبلهم.

وأعرب سعادة السفير العماني عن اعتزازه في الجامعة ودورها الأكاديمي الكبير الذي تقدمه، سيما وان الجامعة لها سمعة إقليمية وعالمية متميزة. وفي نهاية الزيارة، تم تبادل الدروع التذكارية بين رئيس جامعة عمان الأهلية الأستاذ الدكتور ساري حمدان، وسعادة الشيخ فهد بن عبد الرحمن العجيلي سفير سلطنة عُمان في المملكة الأردنية الهاشمية.

حوارية في “اليرموك” تناقش “مستقبل حقوق الإنسان في ظل الانتهاكات الإسرائيلية والعدوان على فلسطين”

0

وكالة الجامعة الإخبارية

مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك، رعى نائب الرئيس لشؤون التخطيط والتطوير وشؤون البحث العلمي والجودة الدكتور سامر سمارة افتتاح فعاليات الجلسة الحوارية “مستقبل حقوق الإنسان في ظل الانتهاكات الإسرائيلية والعدوان على فلسطين” التي نظمها مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في الجامعة بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، بمشاركة كل من الدكتور عبد الحكيم الحسبان من الآثار والأنثروبولوجيا في الجامعة، والدكتور صدام أبو عزام من جامعة جرش الأهلية، والأستاذ محمد البوريني رئيس لجنة خدمات مخيم الزرقاء – دائرة الشؤون الفلسطينية.
وأكد سمارة على أن اليرموك باعتبارها إحدى مؤسسات هذا الوطن تضطلع بدورها الهام في مناقشة مختلف القضايا الهامة على المستوى المحلي والعربي والدولي، حيث تعتبر القضية الفلسطينية من القضايا المحورية والأساسية التي يتبناها الأردن ويعتبرها قضيته الأولى، مؤكدا على أن ما يدور في غزة وما يتعرض له أهلها من قتل وتدمير وانتهاكات يحتم علينا أن ندرسه ونقاشه مع أهل الاختصاص لمعرفة ما يعانيه أهل القطاع من انتهاكات لحقوق الإنسان على المستوى الدولي.
وفي بداية الجلسة ألقت مديرة المركز الدكتور ربى العكش كلمة أكدت فيها حرص مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في اليرموك على مواكبة القضايا والأحداث الآنية في الأردن والمنطقة، وتسليط الضوء عليها، وإثرائها بالبحث والنقاش العلمي، من خلال استضافة النخب المميزة، أصحاب الاختصاص والتجربة والخبرة، لافتة إلى أن انعقاد هذه الجلسة الحوارية جاء بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الانسان، تزامنا مع وقوع أكبر جريمة واعتداء على حقوق الانسان والقانون الدولي الإنساني، بمكان ليس ببعيد عنا على مختلف المستويات الإنسانية والوجدانية والمصير الواحد وهو ما يؤكد عليه دوما جلالة الملك عبدالله الثاني في جميع المحافل باعتبار القضية الفلسطينية هي القضية المركزية بالنسبة للأردن.
وأشارت العكش أن احتفالية اليوم العالمي لحقوق الإنسان لهذا العام تحمل موضوع “الكرامة والحرية والعدالة للجميع”، وعلى الجانب الآخر وفي ظل العدوان الإسرائيلي على فلسطين ارتقى قرابة العشرون ألف شهيد، أغلبيتهم من النساء والأطفال وكبار السن، وأصيب أضعاف ذلك العدد، ونَزَحَ وشُرّد قرابة المليوني فلسطيني، إضافة إلى تدمير كامل للبنية التحتية وأساسيات العيش الكريم والخدمات الصحية، الأمر الذي يجعلنا نتساءل كما الكثيرون مع ما نشهده من انتهاك لجميع المواثيق والأعراف الدولية حول مستقبل حقوق الانسان، وآليات تطبيقها، وهل هي مقتصرة على فئة دون أخرى؟
وشددت على أن حقوق الإنسان غير قابلة للتجزئة، سواء أكانت مدنية، أو سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية، فهي جميعاً حقوق متأصلة في كرامة كل كائن إنساني.
بدوره، أكد الحسبان أن السجل الموثق المرعب للكيان الصهيوني في انتهاكات حقوق الانسان الفلسطيني، هي نتاج طبيعي للدعائم والأسس المشوهة والمدانة منطقيا واخلاقيا وحقوقيا للتي قام عليها الكيان، فانتهاكات حقوق الانسان هي جزء من الدعائم المؤسسة له وليست مجرد انحرافات عرضية هنا أو هناك.
وأشار إلى أن منطق ولادة الكيان الصهيوني لا يتسق مع منطق نظريات نشوء الدولة، فمعظم النظريات تؤكد على ضرورة اختمار العوامل الداخلية، بمعنى أن مجموعة العوامل الاقتصادية والاجتماعية واللغوية والايكولوجية والايديولوجية تتشكل داخل سياق مكاني وتاريخي وزمني تفضي إلى تشكيل الدولة، لافتا إلى أن المفارقة تتمثل بأن عوامل انشاء الكيان اقتصاديا واجتماعيا وايديولوجيا لم تكتمل على أرض فلسطين بل اختمر المشروع وتشكلت الفكرة في سياق تاريخي ومكاني وزمني خارج أرض فلسطين وتحديدا في اوروبا الغربية.
ولفت الحسبان إلى أن الدولة الحديثة تقوم على مبدأ المواطنة، لكن الكيان الصهيوني يقوم على اساس رابطة الدين بمعنى التشارك في الرابطة الدينية وليس رابطة الاقليم كي يحصل الفرد على الحقوق والواجبات، مشيرا إلى أن الكيان الصهيوني هو العضو الوحيد في الأمم المتحدة الذي لم يودع خريطة لحدوده الدولية، لأنه يقوم على مبدأ حيث تصل الدبابات الصهيونية تصل حدود الكيان (من النيل الى الفرات).
وقال إن الاقتصاد الصهيوني يعمل باعتباره اقتصاديا استعماريا يتعامل مع الاقتصاديات المجاورة باعتبارها اقتصاديات تابعة، فقام بتشويه الاقتصاد الفلسطيني في الضفة وتحويله لاقتصاد زراعي تابع وغير منتج وموفر لليد العاملة وسوق للبضائع التي تصدرها مصانع الكيان، لأن إنشاء الكيان جاء لوظيفة وهدف استعماري يتعلق بإبقاء المنطقة في حالة تفتيت وضعف.
فيما تحدث أبو عزام عن “ازدواجية المعايير في القانون الدولي”، مؤكدا على أن ما تمر به غزة من انتهاك لحقوق الإنسان والقانون الدولي يعتبر اختبارا هاما وعميقا لمنظومة الأمم المتحدة، مبينا أنها الآن على المحك أمام هذه المآسي والمجازر التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة، لافتا إلى أن مسألة ازدواجية المعايير واضحة للعيان ولا تحتاج إلى عناء كبير لملاحظتها، متسائلا لماذا هذا التخاذل ولماذا هذا السكوت العالمي ولماذا لا يتم تفعيل آليات تطبيق القانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان؟
وقال إن القانون الدولي لحقوق الإنسان هو قانون مرن، أي لا توجد سلطة دولية تملك سلطة إيقاع الجزاء الدولي، فالفعل المُجرم الذي يشكل انتهاكا لحقوق الإنسان هو فعل مشخص لكن الجهة التي توقع الجزاء ما زالت موقع أخذ ورد، لافتا إلى أن المحكمة الجنائية الدولية ما زالت عاجزة لأن تمثل سلطة قضائية دولية.
وأضاف أبو عزام أن الاختصاص الممنوح لمدعي عام المحكمة الجنائية الدولية يعتمد على صلاحيته التقديرية وعلى قرار مجلس الأمن، معتبرا أنه أحد الأمثلة الصريحة على ازدواجية المعايير حيث يمكن لمجلس الأمن وبموجب ميثاق روما أن يحيل وبشكل مباشر للمحكمة الجنائية الدولية أي قضية تتعلق بالقانون الدولي الإنساني سواء إبادة جماعية أو جريمة حرب من جهة، كما انه إذا وجد مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية بأن هناك جرائم ترتكب على أرض الواقع بإمكانه ان يمارس صلاحياته ويرسل طلبا إلى مجلس الامن بالإيعاز لبدء الإجراءات للملاحقة الجزائية لمرتكبي هذه الجرائم، إلا أن مدعي عام المحكمة الجنائية أفصح عن رأيه الصريح حول ما يدور في غزة بأنه لا يشكل جريمة حرب أو إبادة جماعية، كما ان مجلس الامن لا يمارس صلاحياته بإحالة هذا الملف إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وأشار إلى أن هناك أوهام كثيرة دارت في القرنين 20، 21 حول النظام العالمي الجديد فيما يخص احترام سيادة الدولة، والمساواة والعدالة وحقوق الإنسان إلا أنه ومع ما يدور في غزة من احداث جعل الأمم المتحدة تصطدم بآليات قدرتها على بلورة هذا النظام العالمي الجديد.
فيما تحدث البوريني عن “القضية الفلسطينية وتطوراتها تاريخيا، والمواقف الأردنية تجاهها”، مشيرا إلى أننا نجتمع اليوم للتحدث حول الظروف والاحداث المختلفة والتي جعلت من فلسطين قضية شعب وأمة لا بل قضية كل الأحرار في العالم المؤمنين بحق الشعوب العيش بكرامة في أوطانهم طبقا للشرائع السماوية وكل قرارات الشرعية الدولية التي تكفل سيادة الدول وحق الشعوب التمسك والدفاع عن سيادة أوطانها ودولها ضمن حدود معترف بها فتحكم نفسها بنفسها وبالطريقة التي ترى بأنها تحقق لها التقدم والنماء والازدهار.
واستعرض البوريني تاريخ قضية الشعب الفلسطيني التي بدأت خيوطها تنسج بعد لقاءات ومحادثات مطولة بين الحكومة البريطانية وقيادات في الحركة الصهيونية حتى أصدر وزير خارجية بريطانيا آنذاك بلفور في 2/11/1917 وعد الحكومة البريطانية بتأييد إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، مرورا بمرحلة الانتداب البريطاني حيث بدأت ادارة الانتداب بتقديم كل الدعم للحركة الصهيونية لتنفيذ وعد بلفور وتحقيق مضمونه، ومن ثم حرب العام 1948 التي احتل بها الجيش الاسرائيلي بدعم مباشر من بريطانيا ودول الغرب معظم الاراضي الفلسطينية.
وأشار البوريني إلى أن إسرائيل وبدعم مباشر من حلفائها كانت ومازالت ترفض الالتزام بأي قرار دولي صدر بخصوص القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني على تراب وطنه لا بل واستمرت اسرائيل بالتخطيط لتحقيق هدفها البعيد بالتوسع والاستيطان وقضم اية اراضي فلسطينية وعربية لغايات تحقيق مخططها بإقامة “دولة إسرائيل” من الفرات إلى النيل.
وأشار إلى أنه وعلى مدى تاريخ القضية الفلسطينية كان للأردن والقيادة الهاشمية موقفا ثابتا لم يتبدل بالدفاع عن حق الفلسطينيين على تراب ارضهم، مشيدا بما يبذله جلالة الملك عبد الله الثاني من جهود كبيرة لتحقيق سلاما عادلا في المنطقة.
وفي ختام الندوة، دار نقاش موسع حول موضوعها وما تضمنته من محاور.

رئيس جامعة آل البيت يلتقي سفير جمهورية بنما لدى الأردن

0

وكالة الجامعة الإخبارية

استقبل رئيس جامعة آل البيت الأستاذ الدكتور أسامة نصير في مكتبه سعادة السفير البنمي خوسيه اوليسيس ليسكوريه والقنصل رونالدو هامبلين والوفد المرافق، لبحث أوجه التعاون العلمي والأكاديمي بين الطرفين حيث أكد نصير على أهمية تفعيل التعاون العلمي من خلال عقد اتفاقيات ومذكرات تفاهم لزيادة التبادل الأكاديمي وفتح مجالات جديدة لطلبة الجامعة في التعرف على ثقافات بلدان أمريكا اللاتينية ولغاتها.

فيما أكد السفير البنمي ليسكوريه في زيارته الأولى لجامعة آل البيت على أهمية توثيق سُبل التعاون الأكاديمي بين جامعة آل البيت والجامعات البنمية واستعداد السفارة البنمية في الأردن لتوفير فرص تدريبية لطلبة كلية اللغات المتميزين من أجل الالتحاق بدورات تدريبية في اللغة الإسبانية.

وحضر اللقاء عميد كلية اللغات الأجنبية في الجامعة الأستاذ الدكتور محمد الخطيب ورئيسة قسم اللغة الإسبانية الدكتورة رشا العريض ومساعدة السفير وداد الحسيني.

وعلى هامش الزيارة التقى سعادة السفير البنمي ليسكوريه والقنصل هامبلين بطلبة قسم اللغة الإسبانية بحضور نائب عميد الكلية الدكتور علي عويدات وأعضاء الهيئة التدريسية في كلية اللغات الأجنبية.

واستعرض السفير البنمي ليسكوريه مراحل بناء قناة بنما التي تربط خطوط التجارة العالمية شرقاً وغرباً لأكثر من 160 دولةً، وتساهم في 5% من حجم التجارة العالمية و15% من الإيراد القومي لدولة بنما، مستذكراً نضال الشعب البنمي من أجل استعادة السيطرة على القناة من القوات الأمريكية. بدورهِ تناول القنصل هامبلين التعريف بسكان بنما وأصولهم وتاريخ نشوء دولتهم واهميتها جغرافياً واقتصادياً لكل دول العالم.

وفي نهاية اللقاء سلم رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أسامة نصير سعادة السفير البنمي ليسكوريه درعاً تكريمياً لزيارته الأولى لجامعة آل البيت.

محاضرة بعنوان “التماسك الأردني الفلسطيني في التصدي للعدوان الصهيوني على غزة” في الجامعة الهاشمية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

أكد الوزير الأسبق الدكتور محمد الحلايقة ، خلال المحاضرة التي ألقاها ، اليوم في الجامعة الهاشمية، بعنوان “التماسك الأردني الفلسطيني في التصدي للعدوان الصهيوني على غزة “، ان المقاومة الفلسطينية فتحت آفاقا جديدة للقضية الفلسطينية وتعد ضرورة عربية ، إذ أن تراجعها سيجعل العالم العربي بأكمله متاحاً للمشروع الصهيوني الغربي التوسعي .

وأضاف الحلايقة ، خلال المحاضرة التي نظمتها كلية الآداب وأدارها الدكتور مصلح النجار وحضرها رئيس الجامعة الدكتور فواز الزبون وعدد من الهيئتين الإدارية والتدريسية وجمع من الطلبة ، ان هناك تناغماً رسمياً وشعبياً أردنياً تجاه وقف العدوان الصهيوني الغاشم ،مبينا أن أمن الأردن هو من أمن فلسطين والعكس صحيح ، كما أن بقاء الأردن قوياً صامداً هو بالضرورة بوابة سياسية داعمة ورافدة للمقاومة الفلسطينية والحق المشروع بإقامة الدولة الفلسطينية الحرة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف .

وأوضح أن العلاقة بين الشعبين الأردني والفلسطيني علاقة متجذرة وراسخة تدعمها عوامل التاريخ المشترك والجغرافية المترابطة التي جذرت العلاقة الديموغرافية ووطدت أواصر اللحمة بين الشعبين اللذين يواجهان مصيراً مشتركاً،منوها إلى أن الحرب التي تشنها قوات الإحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية هي حرب همجية ووحشية تستهدف المدنيين العزل في المستشفيات والمدارس ،بإرتكابها للمجازر وحرب الإبادة الجماعية ،في ظل تقهقر الشرعية الدولية وقيم حقوق الإنسان التي تتشدق بها أمريكا والدول الغربية ، والتي باتت محل تساؤل كبير .

وأكد ان المقاومة الفلسطينية تسعى من أجل قضية عادلة وهي حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته الحرة والمستقلة والمترابطة جغرافياً ، حيث أن تحقيق هذه الدولة هو الذي يضمن إقامة سلام دائم وشامل وعادل حقيقي ، بعيداً عن التزييف وتسويف الصهاينة والغرب ،مشيراً إلى ان الحدث كبير وبتنا مسكونين بالقهر نتيجة خذلان الأمة العربية لدعم هذه القضية العربية كما كشفت المقاومة الفلسطينية هزالة وهشاشة السلطة الفلسطينية ، وأظهرت حجم الوحشية والهمجية البربرية لدى العدو الصهيوني المتغطرس والرافض لأية حلول سلمية عادلة بالمطلق .

وتابع ان الأردن معني بالأساس باستمرار الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف ، حيث ان الوصاية الهاشمية قضية راسخة ووجدانية،مشيراً

إلى أنه يتعين على الأردن إستمرار حالة الدعم القوي للقضية الفلسطينية ،ويتعين على الأردن تنويع خياراته السياسية بالإنفتاح على حركات المقاومة .

وبين ان الغرب الصهيوأمريكي لا يسمح بإقامة أي دولة عربية قوية لها قرارها السيادي الحر والمستقل ،بحيث يضمن بقاء دول العالم العربي تحت سقف مصالحه وخططه الإستراتيجية .

وقدم عرضا تاريخياً منذ الحقبة العثمانية ثم مرحلة الإنتداب الفرنسي والبريطاني على المنطقة بعد معاهدات سايكس بيكو ووعد بلفور،حيث امتزجت دماء الأردنيين والفلسطينين في مقاومة الإحتلال البريطاني والصهيوني على أرض فلسطين في مراحل تاريخية متعددة ، إضافة إلى توحد الجيش العربي الأردني مع المقاومة الفلسطينية في التصدي للعدوان الصهيوني على الأردن في معركة الكرامة وإلحاق هزيمة نكراء بالصهاينة وأسقطت مقولة الجيش الذي لا يقهر.

اختتام بطولة كليات الجامعة الأردنية لخماسي كرة القدم بتتويج فريق كلية علوم الرياضة

0

وكالة الجامعة الإخبارية

اختُتمت اليوم الأحد منافسات بطولة كليات الجامعة الأردنية في خماسي كرة القدم التي نظمتها دائرة النشاطات الرياضية في عمادة شؤون الطلبة في الجامعة الأردنية، ورعاية رئيس الجامعة بالوكالة الدكتور أشرف أبو كركي، وحضور نائب الرئيس للشؤون المالية والإدارية الدكتور زياد حوامدة وعميد شؤون الطلبة الدكتور صفوان الشياب وعمداء كليات علوم الرياضة والملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات وعلوم التأهل.

وحاز فريق كلية علوم الرياضة على البطولة بعد تغلبه على نظيره فريق كلية الملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات بنتيجة 6-4، في أجواء سادتها روح الأخوة والمنافسة القوية والحضور الجماهيري الكبير.

و سلّم أبو كركي الفريق الفائز كأس البطولة والميداليات الذهبية، بينما سلّم الفريق الآخر الميداليات الفضية.

يشار إلى أن 19 كلية شاركت بالبطولة حيث تم تقسيمهم  إلى أربعة مجموعات، وتأهل أول فريقين من كل مجموعة، وفي ختام البطولة التقى فريق كلية علوم الرياضة مع كلية الملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات.

وفد طلابي من كلية الصيدلة في جامعة البترا يزور الشركة الدولية للأدوية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

نظم وفد من طلبة الدراسات العليا في كلية الصيدلة والعلوم الطبية في جامعة البترا زيارة علمية للشركة الدولية للصناعات الدوائية، بإشراف الأستاذ الدكتور إياد الملاح.

هدفت الزيارة إلى تعريف طلبة الماجستير في كلية الصيدلة  بعملية تصنيع الأدوية ومراحلها، وكيفية الاستفادة من الطرق التحليلية الصيدلانية المتقدمة، وضبط جودة المستحضرات الصيدلانية.

ورحب مدير الشركة الدولية للأدوية الدكتور عبد المنعم العلي بوفد الجامعة، مؤكدًا على استمرار التعاون مع جامعة البترا، وأشاد العلي بالمستوى العلمي والبحثي المتقدم لكلية الصيدلة في جامعة البترا، وأبدى استعداده لفتح مجال تدريب طلبة كلية الصيدلة، وإجراء أبحاث علمية مشتركة لطلبة الماجستير، لتعزيز أطر التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والصناعة الدوائية.​

“الممارسة المهنية في العمل الاجتماعي” ورشة تطبيقية لطلبة قسم العمل الاجتماعي في “الأردنية”

0

وكالة الجامعة الإخبارية

ضمن النشاطات العلمية والثقافية في كلية الآداب، استضاف قسم العمل الاجتماعي مركز ضحايا التعذيب لعقد ورشة تطبيقية لطلبة القسم، تحت إشراف الدكتورة نسرين عطية والدكتورة هيا الطراونة.

وقدّم الورشة من مركز ضحايا التعذيب كل من الأخصائية الاجتماعية ومنسقة برنامج التوعية المجتمعية سلوى الحج سعيد والأخصائية الاجتماعية هديل المخيمر ورئيس الجمعية الأردنية للعمل الاجتماعي ومدير الخدمات الاجتماعية والتوعية في مركز ضحايا التعذيب أشرف البكور. 

وعُقدت الورشة على جلستين، نوقشت في جلستها الأولى الآثار النفسية والجسدية والاجتماعية لاضطرابات ما بعد الصدمة، ودور الأخصائي الاجتماعي في التعامل مع ضحايا الحرب والتعذيب، بينما نوقشت في الجلسة الثانية الممارسة المهنية للأخصائي الاجتماعي، وطرق عمليات التدخل المهني مع الحالات، وعرض نماذج دراسة حالات فردية، وإجراء مجموعات من الطلبة تطبيقًا عمليًّا لدراسة الحالات ليتعرفوا على الإجراءات المناسبة للتدخل المهني.

وفي نهاية الورشة، أجاب المحاضرون عن جميع استفسارات الطلبة وناقشوا معهم كافة المحاور التي طرحت أثناء الورشة وبعدها.

السفير العُماني يزور جامعة العلوم الإسلامية العالمية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

استقبل رئيس جامعة العلوم الإسلامية العالمية الأستاذ الدكتور جعفر محمود الفناطسة في مكتبه اليوم الأحد سفير سلطنة عُمان لدى المملكة سعادة الشيخ فهد بن عبدالرحمن العجيلي، يرافقه السكرتير الأول والقائم بأعمال القسم الثقافي في السفارة السيد سالم بن سليمان الوهيبي. لبحث سبل تعزيز علاقات التعاون الأكاديمية والبحثية والطلابية.

وبدوره, رحب الدكتور الفناطسة بسعادة السفير والوفد المرافق، شاكراً ومقدراً لهم هذه الزيارة الكريمة, وقدم نبذة موجزة عن الجامعة، تضمنت رؤية ورسالة وأهداف الجامعة, وتخصصاتها، وتقدمها ضمن التصنيفات العالمية, مشيراً إلى حرص الجامعة فتح آفاق التعاون, والتشاركية مع مختلف المؤسسات التعليمية العُمانية، داعياً إلى تأطير هذه العلاقات ضمن اتفاقيات تعاون ومذكرات تفاهم في مختلف المجالات.
وأكد الفناطسة، حرص جامعة العلوم الإسلامية العالمية على تقديم الرعاية المناسبة لجميع الطلبة، والسعي الدؤوب لخلق بيئة تعليمية سليمة، وإيجاد مناخ دراسي مناسب لطلبة الجامعة، بما ينعكس ايجابياً على تحصيلهم العلمي, بالإضافة إلى توفير جميع الخدمات التي يحتاجها الطالب داخل الحرم الجامعي.

وأشاد الفناطسة, بالطلبة العمانيين الدارسين في الجامعة، وتميزهم سلوكاً ومعرفةً، وحرصهم ليكونوا خير سفراء لبلدهم, بحيث يعكسون الصورة المشرقة، والمضيئة التي يعرفها الجميع عن سلطنة عُمان.

ومن جانبه، أعرب سعادة السفير عن فخره وإعتزازه وإعجابه بالسمعة الطيبة، والمكانة المتميزة, التي وصلت إليها جامعة العلوم الإسلامية العالمية، لافتاً إلى الرعاية المتميزة التي تقدمها الجامعة للطلبة الأشقاء العرب والمسلمين، ومن ضمنهم طلبة سلطنة عُمان، مؤكداً رغبة سلطنة عُمان بتعزيز وزيادة التعاون الأكاديمي والعلمي والبحثي مع الجامعات الأردنية, ومنها جامعة العلوم الإسلامية العالمية.

ولفت القائم بأعمال القسم الثقافي في السفارة السيد سالم بن سليمان الوهيبي، إلى جودة الخدمات التي تقدمها الجامعة للطلبة، وتميزها، وتفردها ببعض التخصصات على مستوى المنطقة، معرباً عن الانطباع الإيجابي الذي لمسّه خلال لقائه بالطلبة العمانيين الدارسين في الجامعة.

وفي ختام اللقاء, التي حضره نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور موفق رياض مقدادي، ومساعد رئيس الجامعة الدكتور غالب الحوراني، وعميد شؤون الطلبة محمد السعود, ورئيس القسم الأكاديمي في الملحقية الثقافية العمانية الدكتور عبدالله عبيدات. تبادل الطرفان الدروع والهدايا التذكارية, وجال الضيف والوفد المرافق بالمعرض الدائم لكلية العمارة والفنون الإسلامية, والذي يمثل أعمال, وإبداعات, ومشغولات فنية لطلبة الجامعة, كما اطلع الضيف, وصحبه الكرام على فيديو تعريفي للجامعة يتضمن رسالة وأهداف وتخصصات الجامعة.

سفير سلطنة عُمان يزور جامعة البترا

0

وكالة الجامعة الإخبارية

استقبل رئيس جامعة البترا الأستاذ الدكتور رامي عبد الرحيم سفير سلطنة عُمان لدى المملكة الأردنية الهاشمية الشيخ فهد العجيلي، وقدم عبد الرحيم نبذة تعريفية عن نشأة الجامعة، وكلياتها العلمية، والاعتمادات المحلية والعالمية التي حصلت عليها الجامعة خلال مسيرتها التعليمية.

وأعرب العجيلي عن شكره وتقديره للجامعة على حفاوة الاستقبال، مشيدًا بمكانة التعليم العالي الأردني، والسمعة المرموقة التي تتمتع بها الجامعات الأردنية، والمستوى الأكاديمي لجامعة البترا.

حضر اللقاء من جانب السفارة القائم بأعمال القسم الثقافي سالم الوهيبي، ورئيس القسم الأكاديمي في الملحقية الثقافية الدكتور عبد الله عبيدات، ومن الجامعة نائب الرئيس الأستاذ الدكتور مياس الريماوي، وعميد كلية الآداب والعلوم الأستاذ الدكتور محمود السلمان، وعميد شؤون الطلبة الأستاذ الدكتور اياد الملاح، ومدير العلاقات العامة والدولية علاء الدين عربيات.