الجمعة, يونيو 20, 2025
27.1 C
Amman
الرئيسية بلوق الصفحة 488

العجلوني خلال لقائه أعضاء الهيئة التدريسية الجدد، الكفاءة والنزاهة والشفافية هي معيار اختياركم للإلتحاق بجامعة البلقاء التطبيقية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

*العجلوني : نؤكد على أهمية البحث العلمي  لأعضاء الهيئة التدريسية لتجويد العملية التدريسية ومخرجاتها.*

*العجلوني : الطلبة هم أبناؤكم وواجبكم تقديم خلاصة علمكم لهم.*

التقى رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني بأعضاء الهيئة التدريسية الجدد وذلك في الدورة التحضيرية  التي نظمها مركز التطوير وضمان الجوده بحضور نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية الأستاذ الدكتور موسى أبو عرابي ونائب الرئيس لشؤون الاعتماد وضمان الجودة الأستاذ الدكتور هيثم الشبلي وعميد البحث العلمي والإبتكار الاستاذ الدكتور محمد غيث ومدير مركز التطوير وضمان الجودة  الدكتور ايمن العلاوين  ومدير الدائرة القانونية الأستاذ الدكتور مراد شنيكات في المركز الأردني الكوري للإتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

ورحب الدكتور العجلوني بأعضاء الهيئة التدريسية الجدد وبارك لهم إنضمامهم إلى جامعة البلقاء التطبيقية متمنياً لهم التوفيق والنجاح بأداء رسالتهم العلمية، مؤكداً سعي الجامعة الدؤوب لرفد الهيئة التدريسية بأصحاب الكفاءات والسمعة الأكاديمية المتميزة وأن يكونوا شركاء فاعلين في مسيرتهم الأكاديمية والمساهمة في النهوض بالجامعة في كافة المجالات.

وأكد الدكتور العجلوني على أهمية الأبحاث العلمية المتميزة التي تخدم أعضاء الهيئة التدريسية والجامعة وأهمية نقل الخبرات التي تم اكتسابها من الجامعات المرموقة إلى طلبة الجامعة .

وتحدث نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية الاستاذ الدكتور موسى أبو عرابي عن أهمية العمل الجاد الدؤوب في مجالات التدريس والبحث العلمي لما يشكله من اثراء لمعارفهم ومسيرتهم الأكاديمية في الجامعة ، داعياً أعضاء الهيئة التدريسية الجدد لمواصلة البحث وزيادة نتاجهم العلمي وتقديم خلاصة العلم والمعرفة إلى الطلبة وبما يخدم العملية التدريسية.

وقال نائب الرئيس لشؤون الاعتماد وضمان الجودة  الأستاذ الدكتور هيثم الشبلي أنه يقع على عاتق عضو الهيئة التدريسية بالإضافة إلى عمله كعضو هيئة تدريس المشاركة في لجان الجودة للمحافظة على معايير الجودة لكافة التخصصات وتحقيق معايير الإعتمادية الدولية للتخصصات ليكونوا فاعلين وضمن الخطط الإستراتيجية لضمان الجودة.

وبدورهم عبر أعضاء الهيئة التدريسية الجدد عن سعادتهم بالإلتحاق بجامعة البلقاء التطبيقية ، مقدمين بالغ شكرهم  وعظيم امتناهم لإدارة الجامعة للإلتقاء  بهم والإستماع إلى ملاحظاتهم واقتراحاتهم وإستفساراتهم التي تهم العملية التدريسية. 

وتتضمن الدورة التحضيرية والتي تعقد على مدار يومين محاضرة حول خدمات البحث العلمي والنشر في المجلات العلمية المحكمة وأساليب التدريس الحديثة وتصميم التدريس وملف المساق ومخرجات التعلم والمنظومة التشريعية للجامعة وتقويم تعلم الطلبة والتعلم الإلكتروني وتطبيق مايكروسفت تيمز ونظام إدخال العلامات.

وحضر اللقاء مدير مركز تكنولوجيا التعلم والتعليم الدكتورة أسماء الوريكات ومدير المركز الأردني الكوري للمعلومات وتكنولوجيا الإتصالات الدكتورة ربا أبو شهاب .

الدكتورة بيتي السقرات تحصل على إشادة عالمية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

اكتشاف ممر جديد للهجرات البشرية خارج أفريقيا من خلال بلاد الشام قبل 120 – 71 ألف سنة: أدلة من الصحراء الأردنية

قام باحثون أردنيون من الجامعة الأردنية وجامعة اليرموك بالتعاون مع فريق دولي ضم باحثين من جمهورية الصين الشعبية واستراليا والمملكة المتحدة باكتشاف ممر جديد للهجرات البشرية خارج أفريقيا من خلال بلاد الشام عن طريق دراسة أدلة جديدة من الصحراء الأردنية، هذا و قد تم نشر الدراسة الجديدة في مجلة science Advances المرموقة بقيادة الباحث الأردني الدكتور محمود عباس من جامعة شانتو في جمهورية الصين الشعبية والباحثان من الجامعة الأردنية الدكتورة بيتي سالم السقرات والدكتور مؤيد الحسينات من قسم الجيولوجيا\ كلية العلوم\ الجامعة الأردنية والباحث الدكتور محمد القضاة من قسم الجيولوجيا\ كلية العلوم\ جامعة اليرموك.

تعتبر هذا الدراسة فريدة من نوعها في المنطقة حيث قام الباحثون بتحديد أعمار رسوبيات بحيرات قديمة في مناطق مختلفة من وسط وجنوب المملكة الأردنية الهاشمية شملت مناطق وادي الحسا، قريقرة ومنطقة وادي غرندل على امتداد جنوب وادي عربة باستخدام تقنية التألق الضوئي للمعادن المشكلة لهذه الرسوبيات، والتي من خلالها يتم التعرف على عمر الدفن للرسوبيات التي تشكلت بفعل وجود بحيرات في تلك الفترة الزمنية، حيث أظهرت النتائج الميدانية والمخبرية تشكّل هذه البحيرات في فترات زمنية متقاربة متزامنة مع ما يعتقد في الوسط العلمي ببداية الهجرات البشرية المبكرة خارج أفريقيا،كما تم أثناء العمل الميداني اكتشاف أدوات حجرية تعود إلى العصر الحجري المتوسط في منطقة وادي غرندل على حواف البحيرة هناك و تم تحديد أعمار الرسوبيات الحاملة لهذه الأدوات الحجرية إلى ما قبل 84 ألف سنة مضت مما دل على وجود بشر هناك في تلك الفترة.

تكمن أهمية هذه الدراسة في أنها أثبتت وبالأدلة وجود ممر من منطقة بلاد الشام للهجرات البشرية خارج أفريقيا من خلال حوض النيل إلى شبه جزيرة سيناء عبورا بجنوب الأردن فالجزيرة العربية خلال تلك الفترة المبكرة والذي كان يعتقد بأن تلك الهجرة قد كللت بالفشل بسبب عدم وجود أدلة كافية تدعم هذا الممر، من جهة أخرى يدل وجود هذه البحيرات على مناخ رطب في تلك الفترة حيث ساعدت معدلات سقوط الأمطار على تشكل تلك البحيرات. يقول الدكتور محمود عباس في هذا الصدد: ” إن التغيرات المناخية ساهمت بشكل كبير على حدوث تلك الهجرات البشرية حيث كانت تعتبر منطقتنا خاصة جنوب الأردن ممرا مائيا بمعنى أن وجود تلك البحيرات ساعد على توفير مصادر مائية للبشر الذين عاشوا على ضفافها” وأضافت الدكتورة بيتي السقرات: “تعتبر منطقة بلاد الشام حلقة وصل بين القارات حيث كانت الممر القاري الوحيد للخروج من افريقيا إلى جنوب شرق آسيا ويقدم هذا البحث أدلة جديدة من أردننا الحبيب”، هذا ويسلط البحث الضوء على أهمية دراسة التغيرات المناخية وأنماط العيش البشرية مع هذه التغيرات مما يتيح لنا توقع مستقبل المنطقة المناخي.

طلبة جامعة عجلون الوطنية يلتحقون بجامعة جيان الاسبانية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

انتظم الطالبان احمد جهاد القضاة من قسم اللغة الانجليزية وآدابها والطالب أيهم احمد الرواش من قسم القانون التابع لكلية الحقوق في جامعة عجلون الوطنية بالدراسة بجامعة جيان الاسبانية خلال الفصل الدراسي الاول 2023/2024 ، لدراسة مساقات متنوعة في مجالات اللغة الانجليزية والعلوم القانونية المختلفة.
وقال رئيس جامعة عجلون الوطنية الأستاذ الدكتور فراس الهناندة أن الطلبة المبتعثين للدراسة بجامعة “university of Jaen” في اسبانيا، هم خير سفراء لقيم الاردن وحضارته الخالدة، اذ يقع على عاتقهم مسؤولية البناء والتطوير لرفعة الوطن وتقدمه، ومن خلالهم ننشد مستقبلاً أفضل نحو تحصيل علمي متميز، موكداً حرص الجامعة على تذليل جميع الصعوبات التي قد توجههم أثناء دراستهم في اسبانيا
ويأتي هذا التبادل ضمن برنامج إيراسموس بلس للتبادل الاكاديمي والطلابي، ويشار إلى أن هذا التعاون ليس الأول بين الجامعتين اذ تم مؤخراً تبادل الوفود الأكاديمية والطلابية بين الجانبين في إطار تعزيز التعاون والتشارك الذي يطال كافة المجالات الأكاديمية بين الصرحين التعليميين المتميزين.

جامعة الإسراء تحصل على ترخيص من هيئة تنمية وتطوير المهارات المهنية والتقنية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

تحقيقاً لتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وضمن إطار رؤية ورسالة الجامعة، وتفعيل دور الجامعة في تأهيل وتدريب ومساعدة الشباب العربي على الالتحاق بالتدريب والتعليم المهني والتقني واكتساب المهارات الأدائية والمعرفية والحركية وتطوير المهارات اللازمة في مجالات مختلفة، وحرصاً على ربط العلم بالعمل وتطبيقات العملية ونظرية حيث حصلت الجامعة/ مركز الاستشارات والتدريب والتعليم المستمر وتنمية المجتمع على رخصة تدريب وتعليم مهني وتقني من خلال هيئة تنمية وتطوير المهارات المهنية والتقنية (TVSDC)، والتي بموجبها تقوم الهيئة باعتماد البرامج والدورات التدريبية والمصادقة على الشهادات التي يصدرها مركز الاستشارات والتدريب في الجامعة بالتعاون مع هيئة تنمية وتطوير المهارات المهنية والتقنية،

وأكد الأستاذ الدكتور محمد حامد رئيس الجامعة بأن التعليم المهني والتقني يشهد اهتماماً متزايداً في الوطن العربي ، وبأن الجامعة قامت بتلبية جميع متطلبات اعتماد الدورات (البرامج) التدريبية.

وأشار إلى ضرورة تعزيز وتطوير المهارات والقدرات العلمية والعملية للشباب عن طريق طرح برامج مهنية ودبلومات تدريبية تلبّي حاجة السوق العربي والإقليمي.

العين الدكتور ناصر الدين يؤكد دور المرأة في بناء المجتمع

0

وكالة الجامعة الإخبارية

رعى رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الأوسط العين الدكتور يعقوب ناصر الدين ورشة عمل تمحورت حول دور المرأة في تحقيق السلم والأمن المجتمعي، بحضور مساعد مدير الأمن الوقائي العقيد محمد عبيدات، ونائب رئيس هيئة المديرين الدكتور أحمد ناصر الدين، ورئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، وعددٍ من المرتبات الأمنية، وممثلي الوزارات من النساء.

الورشة تقام على مدار 3 أيام، ومقسمة على 11 جلسة من أبرزها: التنبؤات المسلكية للشخصية المتطرفة، والتجنيد النسائي، والألعاب الإلكترونية، والسلم المجتمعي من منظور ديني، وأثر خطاب الكراهية والشائعات على السلم المجتمعي.

ورأت الورشة ضرورة أن يكون هناك اعتراف بدور المرأة في تحقيق السلم والأمن المجتمعي، إلى جانب دعوتها المشاركين للمساهمة في مستقبل أكثر إشراقًا وأكثر أمانًا من خلال تسخير قوة القيادة النسائية ومشاركتها، وتسخيرها كعوامل للتغيير الإيجابي للاقتراب من عالمٍ يخلو من العنف القائم على النوع الاجتماعي.

وفي هذا الصدد، قال العقيد عبيدات إن هناك العديد من التحديات التي لا بد من بترها، وصولًا إلى مجتمعٍ آمن غير متزعزع ينبذ التعصب، ويمقت الإرهاب، ويتطلع للازدهار والحيوية، مضيفًا أن بناء الثقة والتفاعل مع المجتمعات المحلية يعد أمرًا بالغ الأهمية؛ لتحقيق الأمل المنشود.

وبيّن أن الجامعة تعد شريكًا جادًا وملتزمًا بتحقيق حالة من التفاعل الإيجابي مع مديرية الأمن العام، وأن ذلك ليس بالجديد عليها، فهي أكثر من مجرد مؤسسة تعليمية، وتؤدي مهامها على أكمل وجه، وتوجه طلبتها ومنتسبيها حتى يكون قادة فاعلين في ترقية المنظومة المجتمعية.

من جانبه، أكد الدكتور ناصر الدين أن رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين بمثابة بوصلة تجاه تمكين المرأة، وإضاءة الطريق لنا، من أجل صناعة جيلٍ واعٍ ومتمكن من خوض تجارب عديدة، في عددٍ من المسارات الهامة لبناء الدولة المشرقة والمستدامة، وهو ما يجب أن تتشارك في تنفيذه مؤسسات الدولة العامة والخاصة، والمجتمعات المحلية.

وقال إن الأردن أدرك – وفي الوقت المناسب –  أهمية التركيز على المرأة؛ كونها نصف المجتمع، ولدورها الحيوي في تكوين الأسرة، وتوجيه طاقات الأبناء، بالتزامن مع التغيرات التي طرأت في بنية العلاقات الاجتماعية نتيجة ثورة الاتصالات، وتكنولوجيا المعلومات، وهو ما كان سببًا في إصراره على اختيار لجنتيّ المرأة والشباب في اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، خاصةً وأن المرأة الأردنية تعد عنصرًا فاعلًا وقادرًا على المشاركة في عمليات التحديث السياسي، والاقتصادي، والإداري، وفي العبور إلى المئوية الثانية من تاريخ الأردن المجيد بعزيمةٍ واقتدار.

وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تصرف مستحقات مالية لطلبة المنح والقروض الداخلية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

تعلن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنها ستقوم بصرف المخصصات المالية للفصل الثاني 2022-2023 للطلبة الحاصلين على منحة الشمال والوسط والدارسين في جامعة الطفيلة التقنية، حيث يمكن للطلبة استلام مستحقاتهم المالية باستخدام البطاقة الجامعية أو من خلال بطاقة الأحوال المدنية من فروع بنك القاهرة – عمان وذلك اعتبارا من يوم الأحد القادم الموافق 15-10-2023، كما ستقوم الوزارة تباعا بالإعلان عن صرف باقي مستحقات الطلبة عند الإنتهاء من كافة الإجراءات الخاصة بها.

العلوم التطبيقية تحتضن مشاريع طلبتها الريادية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

ضمن رؤية جامعة العلوم التطبيقية الخاصة بدعم طلبتها ودعماً لاقتصاد أردننا الحبيب والاستثمار بأفكار وطاقات طلابها الرياديين, قامت الجامعة باحتضان 4 مشاريع ريادية الفائزة بمسابقة الريادة والابتكار والتي كانت سمتها هي تطوير التعليم. تمت عملية الاحتضان حسب تعليمات مركز الريادة والابتكار في الجامعة وضمن توقيع اتفاقيات خاصة مع هذه المشاريع للمرحلة الأولى من الاحتضان (المرحلة البرونزية) قام بتوقيعها ممثلي الفرق والاستاذ الدكتور صالح العقدة قائم بأعمال رئيس الجامعة وبحضور سعادة الدكتور هيثم أبو خديجة رئيس مجلس الأمناء والدكتور محمد حجاوي مدير مركز الابتكار والريادة.

مشروع Translation Nation: مشروع ريادي يسهل صعوبة انخراط خريجي الترجمة في سوق العمل بزيادة الفرص المتاحة لهم بعد تخرجهم.

المشروع من ابتكار الطلبة: رامي شبو, بتول قرنفلة, انعام حميدان, لين النجار ومحمد أبوالرب وتحت اشراف الأستاذ يوسف حمدان.

مشروع VAIE: مشروع ريادي يعنى باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لرفع التحصيل العلمي للطلبة في المدارس والجامعات.

المشروع من ابتكار الطلبة: سيف سيف, رواند أبوحسنة, سالي حماد وفهد شديد.

مشروع OMNILEARNR: مشروع ريادي يعنى باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لخصخة الموارد المتوفرة والمحتوى التعليمي للطلبة في المدارس والجامعات.

المشروع من ابتكار الطلبة: عمر سفيان, محمد البري, قصي اجراب, حمزة السرحان وابراهيم عبدربه

مشروع Codesic: هي منصة توفر بيئة تفاعلية تمكّن الطلاب من مشاركة الصعوبات البرمجية والتواصل والتعاون مع زملائهم لتسهيل هذه الصعوبات بشكل تشاركي وتوفير مصادر تعليمية متميزة تسهم في فهم مفاهيم البرمجة بشكل أعمق وأكثر فعالية.

المشروع من ابتكار الطلبة: حمزة النعيمي, علي سالم وملك عزالدين وتحت اشراف الأستاذة هديل أحمد.

ستبدأ الجامعة بتقديم الدعم اللوجستي والاستشاري لهم للبدء بمرحلة تحويل الفكرة لمشروع تحت إشراف مركز الريادة والابتكار. تتمنى الجامعة لهم كل التوفيق وتدعو المزيد من الطلبة للتميز بتطوير أفكار ريادية تنهض بهم وبوطنهم.

رئيس الجامعة الأردنية يزور الطلبة المتضررين من حادث تدهور مركبة أمام بوابة الجامعة الأردنية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

زار اليوم رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات الطلبة المتضررين من حادث تدهور مركبة من أعلى الجسر المقابل لبوابة كلية العلوم.

واطمأن عبيدات على سلامة الطلبة الذين طُبّبوا في مستشفيي الجامعة الأردنية والإسراء، وتابع بشكل حثيث حالتهم الصحية مع الكوادر الطبية.

وعبّر عبيدات عن أمنياته بالشفاء العاجل للطلبة، داعيا المولى عز وجل أن يمدهم بموفور الصحة ليستعيدوا عافيتهم ويعودوا لمقاعد الدراسة في أسرع وقت ممكن.

عمان الأهلية تهنئ طالبها عبد الله حماد بحصوله على برونزية الكاراتيه بدورة الألعاب الآسيوية

0

وكالة الجامعة الإخبارية

توج لاعب المنتخب الوطني للكاراتيه، وطالب جامعة عمان الأهلية في قسم التربية البدنية والصحية عبد الله حماد، بالميدالية البرونزية، وذلك في النسخة التاسعة عشرة من دورة الألعاب الآسيوية والمقامة في مدينة هانغتشو الصينية.

ونجح “حماد” في تحقيق ثاني ميداليات الكاراتيه الأردنية في النسخة الحالية من الألعاب الآسيوية بعد الميدالية الفضية التي نالها اللاعب حسن مصاروة يوم أمس الخميس ضمن منافسات وزن تحت ٧٥ كغم. وجاء فوز عبد الله حماد بالميدالية البرونزية بعد انتصاره في نزاله أمام اللاعب السعودي سعود البشير بنتيجة ٥-٢ ضمن منافسات وزن تحت ٦٠ كغم.

وعبر رئيس جامعة عمان الأهلية الأستاذ الدكتور ساري حمدان عن فخره وسعادته بإنجاز الطالب والحاصل على منحة كاملة أثناء دراسته مرحلة البكالوريوس في جامعة عمان الأهلية، مشيدًا بجهوده، وأعرب عن أمله في أن يواصل تحقيق المزيد من النجاحات والبطولات، ومواصلة التمثيل المشرف للأردن وكان عبد الله حماد قد استهل مشاركته بتحقيق الفوز على اللاعب القيرغيزستاني رافائيل أكبروف بنتيجة ٢-٠ في دور الـ ١٦

ومن ثم فاز على اللاعب الباكستاني همايون، بنتيجة ٨-٢ في الدور ربع النهائي قبل أن يخسر في الدور نصف النهائي أمام اللاعب الكويتي عبد الله شعبان بنتيجة ٠-٧.

افتتاح وحدة معالجة صعوبات التعلم في جامعة اليرموك

0

وكالة الجامعة الإخبارية

مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك، رعى الدكتور زياد زريقات مساعد رئيس الجامعة افتتاح وحدة معالجة صعوبات التعلم، وحفل استعراض إنجاز المراحل الثلاثة الأولى لمشروع “تصميم برامج تعويضية لصعوبات التعلم للطلبة السوريين”، الذي ينفذه مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية بالشراكة مع الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية في الكويت، وبنك التنمية الإسلامي، وصندوق تضامن الإسلامي، وجمعية التميز الإنساني، بحضور ممثل سفير دولة الكويت لدى المملكة الأردنية الهاشمية الملحق الدبلوماسي بالسفارة عبدالله الخشاب.

وأكد زريقات أن جامعة اليرموك ومنذ نشأتها دأبت على الانخراط بكافة الانشطة والمشاريع التي من شأنها خدمة المجتمع الأردني والعربي انسجاما مع رؤيتها وخطتها الاستراتيجية الداعية الى تعزيز الشراكات البحثية وتوطيد العلاقات مع المؤسسات والهيئات والمراكز البحثية في المنطقة والاقليم والعالم.

وقال: نحن في جامعة اليرموك ومن خلال مختلف وحدات الجامعة ومراكزها العلمية وما تقوم به من مشاريع بحثية تسعى بالدرجة الأولى إلى النهوض بالمجتمع وتحسين الخدمات المقدمة إلى أبنائه، وانسجاما مع رؤيتنا للانفتاح على العالم نؤمن بضرورة إيلاء تطوير المنظومة التعليمية على المستوى المحلي والعربي منذ المراحل الأساسية الأولى أولوية قصوى، لاسيما في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الإقليم نتيجة للأزمات وموجات اللجوء التي أثرت بشكل ملحوظ على نوعية التعليم الأساسي وعلى جودة الخدمات المقدمة لأبنائنا الطلبة.

وتابع زريقات: إنه ومن هذا المنطلق سعت جامعة اليرموك الى احتضان هذا المشروع الإنساني الكبير الذي بدأت  نتائجه الايجابية بالتحقق على أرض الواقع بدءا من عملية التشخيص لصعوبات التعلم للطلبة السوريين في المراحل الأساسية، مرورا ببناء الأدوات اللازمة لمعالجتها، وبناء قدرات المعلمين والمعلمات لتطبيق كافة الاستراتيجيات للتخفيف من صعوبات التعلم لدى الطلبة السوريين في مدارس وزارة التربية والتعليم سواء داخل مخيمات اللجوء السوري او خارجها وصولا الى انشاء وحدة صعوبات التعلم في مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في جامعة اليرموك، وانشاء غرفة المعالجة النفسية والاجتماعية كوحدتين مركزيتين في الجامعة، مؤكدا حرص اليرموك نؤكد استدامة عمل هاتين الوحدتين لدعم أبنائنا الطلبة من ذوي الصعوبات والتحديات الاكاديمية والنمائية والنفسية والاجتماعية.

المهندس بدر صميط مدير عام الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية ألقى كلمة قال فيها إن أحد أبرز المشاريع التعليمية النوعية في السنوات الأخيرة، هو “مشروع تصميم برامج علاجية لصعوبات التعلم لدى اللاجئين والنازحين السوريين”، الذي شارك في تصميمه وتنفيذه 38 فريقًا أكاديمياً وفنيًّا، تضم 164 أكاديميًا وخبيرًا من منتسبي الجامعات الكويتية والأردنية والمصرية واللبنانية، عملوا على وضع حلول مستدامة لنحو 15 ألف طالبٍ وطالبة، وأكثرُ من 2000 معلمٍ ومعلمة، وبخطى حثيثة مضت فرق العمل في صياغة هذا المشروع، وبدأت في وضع أسسه وقواعده في منتصف عام 2021، ورسمت له مخططًا منهجيًا لإنجاز جميع مراحله في مدة ثلاث سنوات، تنتهي في منتصف العام المقبل.

 وأضاف أن المشروع يسعى إلى معالجة الفاقد التعليمي الناتج عن ظروف اللجوء والنزوح أو الأزمات الطارئة، عبر بناء برامج تعويضية وإنتاج مواد تعليمية ومناهج دراسية لمعالجة مشكلات الطلبة، والحد من ظاهرة التسرب المدرسي، وتأهيل المعلمين، ودعم المؤسسات التعليمية في حالات الطوارئ، مضيفا أن المشروع هو الأول من نوعه الذي يرتكز على خريطة تفصيلية واضحة المنهجية لتشخيص صعوبات التعلم وعلاجها بجميع الموضوعات الدراسية في أوساط تجمعات المهجّرين السوريين في الأردن ولبنان وتركيا وغيرها.

مدير المشروع الدكتور شاكر العدوان استعرض مراحل عمل تنفيذ المشروع الثلاث الأولى، موضحا أن المرحلة الاولى للمشروع “التشخيص” بدأ العمل بها من خلال اجراء مسح مكتبي شامل تضمن مراجعة أكثر من 100 دراسة علمية لتشخيص صعوبات التعلم نظريا، وتطبيق اختبارات تشخيصية للطلبة شملت اكثر من 1000 طالب في 20 مدرسة داخل مخيمات اللاجئين السوريين في المفرق والازرق ومدارس قصبة اربد، واجراء 100 مقابلة مع المعلمين والمعلمات للتعرف على صعوبات التعلم التي تواجه الطلبة السوريين في الصفوف الستة الأولى، انتهاء بتوزيع 500 استبانة على المعلمين والمعلمات لمعرفة صعوبات التعلم للطلبة السوريين في الصفوف الستة الأولى.

كما تم خلال المرحلة الثانية “البناء والتأليف” حصر كافة صعوبات التعلم التي تواجه الطلبة السوريين في مناهج اللغة العربية واللغة الإنجليزية والعلوم والرياضيات والاجتماعيات، جنبا إلى جنب بحصر الصعوبات النفسية والاجتماعية التي تواجه الطلبة السوريين،  وبناء عليها تم تأليف ادلة معالجة صعوبات التعلم، وتحكيمها بمشاركة أساتذة كلية التربية بجامعة اليرموك من ذوي الخبرة والاختصاص والمهنية العالية لتقديم تغذية راجعة لرفع جودة الأدلة، وفي نهاية المرحلة تم عرض هذه الأدلة على المعلمين والمعلمات لتقديم ملاحظاتهم للتعرف على مدى استيعابها من قبلهم.

وبين العدوان أن المرحلة الثالثة “التدريب” تضمنت تشكيل فريق من المدربين والميسرين والمنسقين من قادة فرق المشروع وأعضاء الفرق لتقديم خدمات التدريب، حيث تم تدريب 300 معلم ومعلمة يعملون في مدارس مخيمات اللاجئين السوريين ومدارس الفترة المسائية للسوريين، مؤكدا حرص القائمين على المشروع على استمراريته واستدامته ليحقق الأهداف المرجوة منه.

المدير الفني للمشروع الدكتور علي الجمل بين أن هذا المشروع يعتبر مشروع تربوي عربي، يتصدى لمشكلة تعليمية تواجه وزارات التربية والتعليم بصفة عامة وتعليم اللاجئين بصفة خاصة (الضعف التعليمي، الفاقد التعليمي، التسرب، المشكلات النفسية والاجتماعية).

وبين الجمل أن الوضع الحالي لتعليم اللاجئين في دول “لبنان، الأردن، تركيا (الداخل السوري)” قائم على منهجية علمية غير مستخدمة كثيرا في مشروعات تعليم اللاجئين وتمثلت في استخدام أدوات علمية بتنفيذ 33 اختيار، و14 استبيان، ومقياس دعم نفسي واجتماعي، واستبيان تأمل ذاتي، بالإضافة إلى تحليل 1200 دراسة إقليمية ودولية لصعوبات التعلم بالمواد الدراسية المختلفة، وتطبيق الأدوات العلمية على 1085 معلماً، و11540 طالباً، حيث كانت النتائج أن %75 في الدول الثلاث يعانون من صعوبات تعلم في المواد الدراسية.

مندوب البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أشرف خدام ألقى كلمة أكد فيها على أنه وانطلاقاً من رؤية البنكِ في تمكين الشعوب من أجل مستقبل مستدام، ودفع عجلة التنمية لتحسين حياتهم وإحداثِ الأثر، شاركَ البنك في دعم وتمويل الكثير من المشاريع التعليمية لسد تلك الثغرات وتعزيز التميز العلمي في صورة برامج للتعليم والتدريب والمهارات، حيث قدم البنك دعماً لأكثر من 13000 طالب بتمويل بلغ 133.7 مليون دولار أمريكي، مما كان له الأثر في تخريج ما يقارب من %90 منهم وعودتهم إلى بلدانهم الأصلية والانخراط في مؤسساتهم المحلية.

وبين خدام أنه وفي العام 2018 أطلق البنك الإسلامي للتنمية برنامجا بقيمة 16 مليون دولار أمريكي لدعم تعليم وتدريب اللاجئين السوريين في المجتمعات المضيفة بالتعاون مع العديد من الشركاء، حيث قام البنك وصندوق التضامن الإسلامي للتنمية وبالشراكة مع الهيئة الخيرية الإسلامية وجمعية التميز الإنساني بدولة الكويت بتنفيذ مشروع بناء برامج تعويضيةً لمعالجة صعوبات التعلم لدى مناهج اللاجئين السوريين ب “لبنان والأردن والشمال السوري”.

من جانبه ألقى مندوب صندوق التضامن الإسلامي للتنمية محمد الجوابرة كلمة قال فيها أن صندوق التضامن يعتبر ذراع محاربة الفقر لدى البنك الإسلامي للتنمية، وهو صندوق وقفي مستدام الأثر يعمل على أساس استثمار المساهمات المقدمة لرأس ماله من الدول الأعضاء والبنك الإسلامي للتنمية في أدوات استثمار متوافقة مع الشريعة الإسلامية، بهدف تحقيق عوائد يتم استخدامها في دعم برامج ومشاريع محاربة الفقر المختلفة في مختلف القطاعات.

ولفت أن صندوق التضامن الإسلامي للتنمية يرى أن الفقر، كظاهرة متعددة الابعاد، والتي لا تقتصر على الجانب المالي لمستوى دخل الفرد اليومي، وانما تتعداه الى قدرة الفرد في الوصول الى خدمات الصحة الأساسية، والتعليم الأساسي، بالإضافة الى توفر مياه صالحة للشرب، وشبكات صرف صحي تقي الافراد العديد من الأمراض والاوبئة، الى جانب القدرة على الاندماج في أنشطة مدرة للدخل من خلال برامج ومشاريع التمكين الاقتصادي المختلفة.

وأشار إلى أن الصندوق يركز في نشاطه على دعم برامج ومشاريع بناء راس المال البشري من خلال تطوير القدرات للأفراد والمؤسسات بواسطة برامج التعليم والتدريب والصحة، الى جانب برامج التمكين الاقتصادي وخلق فرص العمل وتقوية البنى التحتية للمجتمعات ودعم أنظمة الصمود والمنعة لديها، مبينا أن التعليم يعد أحد الوسائل الفعالة في بناء رأس المال البشري للتخفيف من حدة الفقر، لذلك عمل صندوق التضامن على دعم عدة برامج ومشاريع في قطاع التعليم، حيث تمثل مشاريع التعليم ما نسبته 20% من اجمال موافقات الصندوق منذ التأسيس.

عضو جمعية التميز الإنساني حامد الرفاعي ألقى كلمة استعرض فيها نشأة الجمعية وإيمانها العميق بأن العمل الخيري يعد رافدا أساسيا من روافد المجتمع يجب إرساء قيمه لدى أفراد المجتمع وتأهيليهم للقيام برسالتهم في إعمار الأرض وغرس وتنمية حب العمل التطوعي والإنساني.

واستعرض الرفاعي المشاريع التي تنفذها الجمعية في هذا المجال، لافتا إلى أن هذا المشروع يعكس دور الجمعية في إغاثة الإنسان وخاصة فئة الأطفال، وانطلاقا من أهمية العلم واعتباره الأساس في بناء الأمم وتطورها، معربا عن شكره لجميع الجهات المشاركة في هذا المشروع من داعمين ومنفذين.

وعقب فعاليات حفل، افتتح زريقات “وحدة معالجة صعوبات التعلم” في مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في جامعة اليرموك.

وكان رئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد قد أكد خلال لقائه في مكتبه ممثلي الجهات الداعمة والشريكة في تنفيذ المشروع على أن جامعة اليرموك من الجامعات الرائدة على مستوى المنطقة في إجراء الدراسات والمشاريع الدولية التي تُعنى بقضايا اللاجئين، وتوفير الخدمات التعليمية للطلبة، حيث أن اليرموك أول جامعة أردنية وقعت مذكرة تفاهم مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تهدف إلى تسهيل وصول الطلبة اللاجئين إلى التعليم العالي، بحيث يتم معاملة الطلبة اللاجئين المقبولين في الجامعة والمسجلين رسميا في المفوضية معاملة الطالب الأردني من حيث الرسوم.

وأضاف ان هذا المشروع يأتي ضمن مساهمة جامعة اليرموك ودورها في تطوير المنظومة التعليمية، وتسهيل الخدمات التعليمية المقدمة للاجئين والأردنيين على حد سواء، لاسيما وأن قطاع التعليم، يعد بمثابة حجر الأساس لتصويب واقع المهارات والاحتياجات من الموارد البشرية، لافتا إلى ان اهمية هذا المشروع تُبرز الدور الذي اعتادت جامعة اليرموك على أدائه لخدمة مجتمع محافظة اربد ووطننا الأردن بشكل عام، وترجمة الرؤى الملكية لصاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين في النهوض بالأردن وتحقيق رؤية التحديث الاقتصادي والارتقاء بنوعية الحياة لجميع المواطنين الأردنيين واللاجئين القاطنين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية وتأهيلهم وتمكينهم من تجاوز التحديات والصعوبات التي مروا بها نتيجة الأزمات السياسية في بلادهم، ودعمهم ليكونوا أفراد فاعلين في المجتمعات المستضيفة لهم.