زار الدكتور لورنس بيترسن، مدير GIZ في الأردن، والسيدة آلاء جوهر، رئيسة قسم الموارد البشرية، الجامعة الألمانية الأردنية (GJU) يوم الثلاثاء، 12 أغسطس. هدفت الزيارة إلى استكشاف فرص التعاون طويل الأمد بين GIZ وGJU، مع التركيز على مجالات مثل الطاقة المستدامة، الموارد المائية، التدخلات الإنسانية، والتوظيف.
قاما الدكتور بيترسن والسيدة جوهر خلال زيارتهما بجولة في حرم الجامعة الألمانية الأردنية وشاركا في مناقشات حول عدة مواضيع رئيسية منها تعزيز دعم GIZ لطلاب الجامعة من خلال برامج التدريب الداخلي وتوسيع الفرص لطلاب الجامعة لممارسة اللغة الألمانية بعد عودتهم من ألمانيا.
شملت الزيارة عرضًا تقديميًا عن الجامعة الألمانية الأردنية ومشاريع GIZ السابقة، ونظرات عامة على برامج مختلفة تتعلق بالاستدامة والطاقة وموارد المياه والتدخلات الإنسانية ودعم المهاجرين. كما تناولت الجلسة مواضيع مثل ريادة الأعمال والتوظيف والدراسات المزدوجة.
يسعى مركز ريادة الأعمال الاجتماعية في الجامعة الالمانية الاردنية الى مساعد بحث/تدريس/تدريس عالي التنظيم والاستباقية لدعم أنشطة المركز. سيلعب RA/TA دورًا رئيسيًا في تنسيق الفعاليات، وإدارة الاتصالات، والمساعدة في المهام التشغيلية واللوجستية المطلوبة لنجاح المحور. سيكون المرشح المثالي شغوفًا بالمقاولة الاجتماعية، والابتكار، والمشاركة المجتمعية.
تفقد رئيس جامعة عجلون الوطنية الأستاذ الدكتور فراس الهناندة السبت سير عملية الإمتحانات النهائية للفصل الدراسي الصيفي من العام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ في عدد من القاعات الصفية بمختلف كليات الجامعة
واطلع الهناندة خلال الجولة على الإجراءات التي تم اتخاذها من أجل التأكد من جاهزية القاعات لعقد الامتحانات وتهيئة الظروف الملائمة بما يتيح للطلبة انهاء امتحاناتهم بسهولة دون عقبات
أنهى المشاركون في أعمال المؤتمر الدولي الثاني للبحث العلمي “دور البحث العلمي في بناء مجتمعات المعرفة” والذي رعاه دولة الدكتور عبد الرؤوف الروابدة رئيس الوزراء الأسبق ونظمته عمادة البحث العلمي في جامعة جرش خلال الفترة من السابع والعشرين وحتى الثامن والعشرين من شهر أب بمشاركة أكثر من سبعين (70) باحثًا ومتخصصًا من داخل الأردن وخارجه.
وتناولت أوراق العمل الكثير من الموضوعات والمشكلات والقضايا العلمية والتعليمية النظرية والتطبيقية والمبادرات والمشاريع البحثية، وركزت على التحديات الراهنة والاحتياجات الميدانية في مجال البحث العلمي وعملية بناء مجتمع المعرفة على صعيد الفرد والأسرة والمؤسسة والمجتمع ومؤسساته الحكومية والأهلية بمهماتها المختلفة، كما أولى المؤتمر اهتمامًا كبيرًا بالمشكلات المثارة، والمحاور المتخصصة، والقضايا النوعية التي تتعلق بوظيفة البحث العلمي وتأثيره في سبيل بناء مجتمع المعرفة وذلك من خلال الدوائر المختصة ومختلف المؤسسات صاحبة القرار على الصعد المحلية والوطنية والعربية والدولية.
وخرج المؤتمرون بمجموعة من التوصيات أهمها تشجيع إنشاء مراكز البحوث العلمية ودعم البحوث المشتركة وتبادل نتائجها، والعناية بالبحوث التطبيقية وربطها بخطط البناء والتنمية العربية اقتصاديًا واجتماعيا ومعرفيًا، وتحفيز مبادرات التميز والإبداع والابتكار وتشجيع الأنشطة الطلابية المشتركة في الجامعات العربية، وتأكيد الحرية البحثية والأكاديمية لأعضاء هيئة التدريس فيها وحماية حقوقهم وتقوية أواصر التعاون فيما بينهم بما يضمن عملية تطوير المعرفة واستثمارها في بناء مجتمع معرفة عربي، كما دعا المؤتمرون إلى أهمية تطوير وسائل البحث العلمي وآلياته ومناهجه في الجامعات العربية للارتقاء بالبحث العلمي وفق معايير عالية الجودة تسهم على نحو فعال في بناء مجتمع المعرفة، وضرورة التعاون والتنسيق بين مختلف الجامعات العربية والمؤسسات العلمية فيما يخص عمليات البحث العلمي وخدمة المجتمع، وفي مقدمتها التحضير لمؤتمر ينعقد دورياً في إحدى الجامعات العربية والمشاركة فيه، بغية تدعيم عملية بناء مجتمع المعرفة، والاطلاع على المعايير والمفاهيم والتعريفات والبرامج والمساقات العلمية عربيًا وعالميًا في مجال البحث العلمي وبناء مجتمع المعرفة، لما لذلك من ضرورة علمية وتنموية وطنية وعربية وعالمية، ودعوة الباحثين إلى الترابط والتعاون فيما يخص بحوثهم بهدف توسيع دائرة التأثير فيما بينهم واستخدام نتائج البحوث العلمية على المستويين الوطني والعربي، ومن ضمن توصيات المؤتمر كذلك متابعة المستجدات في البحوث العلمية المنجزة على صعيد الدراسات العليا من رسائل الماجستير والدكتوراه ونشرها للإفادة من نتائجها ضمن خطط بحثية مدروسة باتجاه رفد عملية بناء مجتمع المعرفة، وتأكيد أهمية قضية مقاربة البحث العلمي لقضايا المجتمع الراهنة والملحة من خلال التواصل مع المجتمعات المحلية والتركيز عليها في اهتمامات الباحثين وطنيًا وعربيًا، وإنشاء جهاز عربي بحثي يعنى بنشر دراسات تخص دور البحث العلمي وبناء مجتمع المعرفة العربي، والدعوة من خلال اتحاد الجامعات العربية والمجالس والمنظمات والاتحادات المرتبطة به إلى اتخاذ القرارات وسن الأنظمة والقوانين والتعليمات على مستوى الاجتماعات العليا والمجالس العلمية الوزارية لتطوير واقع البحث العلمي الجامعي في علاقته ببناء مجتمع المعرفة في الدول التابعة له.
وفي نهاية أعمال المؤتمر تم تكريم المشاركين بشهادات تقدير على جهودهم في إنجاح فعاليات هذا المؤتمر.
قام الأستاذ الدكتور ماجد أبو زريق بالالتقاء بعميد كلية التمريض الدكتور عمران أبو عاقولة، وبأعضاء الهيئة التدريسية في الكلية، حيث قدم شكره وتقديره للجهود التي بذلت في تَسكين تخصص التمريض ضمن الاطار الوطني الأردني للمؤهلات، وتحاور مع الحضور للسير بالكلية والكليات الأخرى للأمام.
وقال الأستاذ الدكتور ماجد أبو زريق/ رئيس جامعة إربد الأهلية، بأن الجامعة تَسير وفق منظومة متكاملة تسعى لتحسين وتجويد نوعية التعلم والتعليم وتوفير بيئة تعليمية مناسبة تدعم الطالب الجامعي في مسيرته التعليمية ليكون أكثر إبداعًا وتميزًا؛ الأمر الذي ينعكس إيجابًا على تجويد وتحسين مخرجات التعلم، وزيادة كفاءة المؤهلات وتأطيرها، والاستفادة منها، تحقيقًا لأهداف تطوير التعليم والتدريب والاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية، وسلّط على الأهمية البالغة لتسكين المؤهلات ضمن الإطار الوطني الأردني للمؤهلات، لافتًا إلى أن العمل جارٍ في الجامعة على تقديم طلبات تسكين المؤهلات لجميع كليات الجامعة، ومشددًا على أهمية ربط نتاجات التعلم للمادة الدراسية بنتاجات التعلم للبرنامج الأكاديمي وقياسها بشكل دوري بما يحقق الواصفات المطلوبة للمؤهل ومتطلبات سوق العمل، وقدم شكره وتقديره لعمادة كلية التمريض على جهودها المميزة لتسكين تخصص التمريض.
وأكد عميد كلية التمريض الدكتور عمران أبو عاقولة على أن الكلية قد عملت بجدية على تطوير العملية الأكاديمية في مجال التمريض، وهو ثمرة عمل جماعي للكلية، الأمر الذي من شأنه الارتقاء بسوية البيئة الجامعية، وتحقيق انسجام أكبر مع سوق العمل، وقَدم شكره وتقديره لرئاسة الجامعة لسعيها الدؤوب في رفعة وتطور الجامعة، ولأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية على الجهود المبذولة خلال فترة العمل على ملف تسكين مؤهل بكالوريوس التمريض.
وقّعت جامعة الشرق الأوسط مذكرة تفاهم مع جامعة الحسين التقنية؛ بهدف دفع المشهد التعليمي من خلال التكامل العميق لمسارات التعليم التقني القائم على التجربة.
وقّع المذكرة عن الجامعة رئيستها الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، وعن الحسين التقنية رئيسها الأستاذ الدكتور إسماعيل الحنطي.
المذكرة التي حضر توقيعها نائب رئيسة الجامعة الأستاذ الدكتور أحمد اللوزي، وعميد كلية الهندسة الأستاذ الدكتور أيمن النسور، وعميد كلية العمارة والتصميم الدكتور أيمن عواد، ومدير دائرة الإعلام والعلاقات العامة الأستاذ كمال فريج، تتيح للطلبة الوصول إلى الأدوات التقنية المتطورة، والتي تعد ضرورية لنموهم الأكاديمي، والمهني، ما يسمح لهم بالتوافق مع الاتجاهات العالمية نحو تجارب تعليمية مبتكرة تعتمد على التكنولوجيا.
وفي هذا الصدد، أبدى الدكتور الحنطي، بحضور عددٍ من العمداء ومدراء المراكز المعنية، إعجابه بالمسارات التي خطتها جامعة الشرق الأوسط، فهي كانت قد قدمت نموذجًا مبتكرًا، ومؤثرًا في ميدان التعليم العالي، ومن خلال جهودها، ظهرت مفاهيم جديدة للتعليم الحيوي، والذي صيغ بالاعتماد على ما يحتاجه سوق العمل، وكيف ينظر الأخير للخريج، مؤكدًا أن هذا التعاون بمثابة ضوء أخضر لبناء تجارب تعليمية يستحقها الطلبة، وينتظرها سوق العمل.
بدورها، قالت الدكتورة المحادين إن الجامعة ملتزمة بإعادة تعريف مشهد التعليم العالي، فاستراتيجية التعليم والتعلم التي أطلقتها، تنظر للتجربة التعليمية على أنها الفرصة التي ستدفع المهارات التقنية، والمعارف التعليمية، والقيم التوجيهية اللازمة للطلبة حتى يجدوا مكانًا لهم في الأوساط التقنية والمهنية.
وأكدت أن امتلاك المعرفة وحدها لم يعد كافيًا، ولذلك، تم تصميم المناهج والبرامج الدراسية في الجامعة لتكون ديناميكية وقابلة للتكيف، مضيفةً أن ذلك يلتقي مع اللقاءات المستمرة مع أرباب العمل، وأصحاب الاختصاص.
حصل تخصص هندسة البرمجيات أحد برامج كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية في جامعة عمّان العربية على الاعتماد الأكاديمي الدولي EUR-ACE لمدة 4 سنوات بعد استحقاقه أعلى تقييم بمعايير الاعتماد الدولي المختلفة.
وبهذه المناسبة قال رئيس جامعة عمان العربية الأستاذ الدكتور محمد الوديان بأن حصول تخصص هندسة البرمجيات في كلية العلوم الحاسوبية والمعلوماتية على هذا الاعتماد يعد إنجازاً جديدًا يضاف إلى سلسلة الإنجازات التي حققتها الكلية والجامعة، وتأكيداً على تميز الجامعة والكلية وريادتها في كافة جوانب عملها، مقدراً الجهود المبذولة من قبل كوادرها الأكاديمية والإدارية لتحقيق التميز بكافة أنشطتها وأعمالها، مشيراً إلى جاهزية باقي الكليات للحصول على الاعتمادات الدولية المرموقة تباعاً تحقيقاً لأهداف خطة الجامعة الاستراتيجية، كما وشكر الوديان الكلية وقسم هندسة البرمجيات وكل من ساهم بهذا الإنجاز على الجهود المتميزة التي بذلوها خلال الفترة السابقة لتحقيق متطلبات الاعتماد الدولي على أكمل وجه.
بدوره أشار عميد الكلية ومساعد الرئيس للتخطيط وضمان الجودة الدكتور حسام الحمد على أن حصول تخصص هندسة البرمجيات في جامعة عمان العربية على الاعتماد الأكاديمي الدولي EUR-ACE الذي يعد أعلى جهة اعتماد أكاديمي لتخصصات الهندسة على مستوى العالم يأتي تجسيداً لرؤية الكلية ورسالتها في المضي قدما نحو التميز الأكاديمي والبحثي وتأهيل طلبتها لمتطلبات سوق العمل من خلال تعزيز بنيتها التحتية وعقد الشراكات المحلية والدولية ومواكبة التطورات العالمية، مقدراً جهود كافة أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في القسم والكلية وكل من ساهم بهذا الإنجاز على مستوى الجامعة، معرباً عن شكره وتقديره لجهودهم والتزامهم بتطبيق معايير الاعتماد الدولي ومساهمتهم المتميزة بتأهيل طلبة الكلية أكاديمياً ومهنياً من خلال تدريس المساقات وتنظيم الأنشطة اللامنهجية من مسابقات وورش ودورات تدريبية تطبيقية مجانية.
ومن جانب آخر قالت رئيسة قسم هندسة البرمجيات في جامعة عمان العربية الدكتورة فاطمة الشناق بأن الاعتماد الأكاديمي الدولي EUR-ACE يحظى بأهمية وسمعة عالمياً نظرًا لتبنيه معايير الجودة التي تحقق أعلى مستوى تأهيل للطلبة مهنياً وأكاديمياً للمنافسة في سوق العمل ومواجهة التحديات التقنية المختلفة، ودوره بتعزيز المكانة والسمعة المرموقة لخريجي التخصص على الصعيدين المحلي والدولي، بالإضافة إلى فتح آفاق أوسع لهم للحصول على فرص عمل في كبرى الشركات العالمية ومنحهم فرص الدراسة بأرقى الجامعات العالمية.
يذكر بأن لجنة اعتماد دولية مشكلة من 9 أعضاء دوليين زارت جامعة عمان العربية على مدار ثلاثة أيام، قامت خلالها بإجراء تقييم مكثف للتخصص والكلية حيث اجتمعت مع إدارة الجامعة والكلية والطلبة والخريجين وأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية وجهات التوظيف والتدريب، ونفذت زيارات للعديد من شركات تكنولوجيا المعلومات، قابلت خلالها الخريجين من التخصص بمواقع عملهم واجتمعت مع مدراءهم والمسؤولين عنهم، حيث أشادت بالمستوى المتقدم الذي حققته الكلية والقسم بكافة معايير الاعتماد.
على مدار الفصل الصيفي قام مركز الريادة والابتكار ICE في الجامعة بعقد مسابقة المركز لاحتضان المشاريع الريادية بنسختها السنوية الثالثة والتي كانت لهذا العام بعنوان “رَكِز وَازدَهر” والتي تهدف إلى احتضان المشاريع الريادية لطلبة الجامعة إيماناً برسالة الجامعة بدعم طلبتها وأفكارهم لتحويلها لمشاريع ريادية واحتضانها من خلال تقديم الدَّعم المَادي والإرشادي والتِّقني لتحويل أفكارهم الإبداعية في مشاريعهم الرّيادية إلى شركات وفُرص عمل حقيقية.
مسابقة هذا العام ”رَكِز وَازدَهر” تهدف إلى استحداث حُلول ابتكارية بسيطة لمنتج أو خدمة لحل تحدي ICE الجديد والذي يكشف الضُّوء عن أَحد أَهم التَحديات التي تُواجه الشَّباب في القَرن الوَاحد والعِشرين، ألا وهو تَشتت الانتباه بسبب كَثرة المُلهيات الرَّقمية والأجهزة الإلكترونية من حولنا. ومن الجدير بالذّكر أن هذه المُسابقة تُحقق الهدف الثّالث من أهداف التّنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة؛ الصِحة الجَيدة والرَفاه.
بدأ المركز بتقديم الورش التدريبية المتنوعة للطلبة المشاركين من خلال خبراء وأصحاب شركات ريادية أردنية ومن ثم خاض 17 فريق من مختلف كليات الجامعة التنافس فيما بينهم بمناقشة أفكارهم أمام لجنة من نخبة الرياديين في الأردن ضمن المرحلة الأولى للمسابقة وتأهل منهم أقوى 6 أفرقة لنهائيات المسابقة.
ضمن المرحلة النهائية للمسابقة، أطلق المركز فعاليته ICEolution حيث اجتمع نخبة من الرّياديين وأصحاب الشركات الناشئة لمناقشة الأفكار وتبادل الخبرات وتقييم الست مشاريع المتأهلة لاختيار المشاريع الفائزة بالاحتضان في الجامعة حيث أتت النتائج كالتالي:
– الفريق الفائز بالمركز الأول وبجائزة مالية مقدارها 300 دينار:
اسم المشروع: It’s Time To
الطلبة: نورما شاهين وطارق أبو حليمة من كلية تكنولوجيا المعلومات.
– الفريق الفائز بالمركز الثاني وبجائزة مالية مقدارها 225 دينار:
اسم المشروع: Concentra
الطلبة: جود الناصر, جود الصبان, سارة سرحان وديمة محسن من كلية تكنولوجيا المعلومات.
– الفريق الفائز بالمركز الثالث وبجائزة مالية مقدارها 150 دينار:
اسم المشروع: NutiGauge
الطلبة: لين حمدالله ورهف علاونة من كلية العلوم الطبية المساندة وتسنيم الساسة من كلية تكنولوجيا المعلومات.
اختتمت المسابقة بتكريم الفائزين والذين سيتم احتضان مشاريعهم والمحكمين الرياديين من عطوفة رئيس الجامعة الأستاذة الدكتورة سميحة جراح حيث كان يوماً يمثل محطة هامة لكل من يسعى لتحقيق رؤيته وبناء مستقبله في عالم ريادة الأعمال.
تشكر الجامعة ممثلة بمركز الريادة والابتكار جميع من ساهموا بإنجاح هذا الحدث الهام من المحكمين والمدربين حيث تفتخر بهم الجامعة لما لهم من فائدة في مجتمعنا الأردني ولما قدموه لطلبتنا في هذا الحدث على مدار شهرين وهم:
– حكام مسابقة المركز المرحلة الأولى:
السيد أحمد السيف, أستاذة سالي الكفاوين, السيد محمد النُّوباني, السيد أحمد المغربي, السيد عمار ياسر, السيد أحمد عبيدات, د. جبر الوديان, د. فاطمة الحاج, م. ورود المحتسب.
– حكام المرحلة النّهائية للمسابقة في فعالية ICEolution:
د. أشرف بني محمد, د. محمد شرف, آنسة رنا شحادة, د. فاطمة الحاج
– الرّياديين متحدثي فعالية ICEolution:
السيد خالد صباغ, السيد محمد الرّمحي, أستاذة يَمامة جردات, السيد كامل الألماني والسيد عبدالله بَطاح.
– ضيوفنا من ريادي الأعمال الكرام في فعالية ICEolution:
السيد ساري القيسي, الأستاذة ريتا الشَّانتي, السيد عمار ياسر,السيد أحمد المغربي, الأستاذة لينا الحمداني, السيد محمد زكريا, الأستاذة رند نماس والأستاذة راما مصطفى.
شكر خاص لشركات شركاء النجاح الذي رافقوا فعاليات المسابقة المختلفة على جهودهم ومساهماتهم المتنوعة كلا حسب اختصاصه:
تشكر الجامعة جميع من ساهموا بإضافة خطوة جديدة لطلبتنا على طريق رحلتهم الريادية وشكر خاص لطاقم عمل مركز الريادة والإبتكار والذي احتوى هذا العام على مايفوق 60 طالباً وطالبة من مختلف كليات الجامعة كمتدربين ضمن المركز لتنفيذ رؤيته وأنشطته.
